The Bible

 

ارميا 44:19

Study

       

19 واذ كنا نبخر لملكة السموات ونسكب لها سكائب فهل بدون رجالنا كنا نصنع لها كعكا لنعبدها ونسكب لها السكائب

From Swedenborg's Works

 

Arcana Coelestia #430

Study this Passage

  
/ 10837  
  

430. 'A little one' or little child in the Word means innocence, and also charity, for true innocence does not exist without charity, nor true charity without innocence. There are three degrees of innocence, which are distinguished in the Word as sucklings, infants, and little children. And because true innocence cannot exist without true love and charity these same three, sucklings, infants, and little children, also mean three degrees of love, which are the tender love which is like that of a suckling for mother or nursemaid; the love which is like that of an infant for parents; and charity which is like a little child's attitude towards its teacher; as in Isaiah,

The wolf will dwell with the lamb, and the leopard will lie down with the kid, and the calf and the young lion and the fatling together; and a little child will lead them. Isaiah 11:6.

Here 'lamb', 'kid', and 'calf' stand for the three degrees of innocence and of love, 'wolf', 'leopard', and 'young lion' for their opposites. 'A little child' stands for charity.

[2] In Jeremiah,

You commit great evil against your own souls by cutting off from you man (vir) and wife, infant and suckling from the midst of Judah, not leaving you a remnant. Jeremiah 44:7.

'Man and wife' stands for things connected with the understanding of truth and with the will for good. 'Infant and suckling' stands for the initial degrees of love. That 'infant' and 'little child' mean innocence and charity is quite clear from the Lord's words in Luke,

They brought infants to Jesus that He might touch them. He said, Let the little ones come to Me and do not hinder them, for of such is the kingdom of God. Truly I say to you, Whoever does not receive the kingdom of God like a child will not enter it. Luke 18:15-17.

Being innocence itself and Love itself the Lord Himself is called a Little One or Little Child in Isaiah 9:6, where He is also referred to as Wonderful, Counsellor, God, the Mighty One, the Everlasting Father, the Prince of Peace.

  
/ 10837  
  

Thanks to the Swedenborg Society for the permission to use this translation.

The Bible

 

تثنية 29

Study

   

1 هذه هي كلمات العهد الذي امر الرب موسى ان يقطعه مع بني اسرائيل في ارض موآب فضلا عن العهد الذي قطعه معهم في حوريب

2 ودعا موسى جميع اسرائيل وقال لهم. انتم شاهدتم ما فعل الرب امام اعينكم في ارض مصر بفرعون وبجميع عبيده وبكل ارضه.

3 التجارب العظيمة التي ابصرتها عيناك وتلك الآيات والعجائب العظيمة.

4 ولكن لم يعطكم الرب قلبا لتفهموا واعينا لتبصروا وآذانا لتسمعوا الى هذا اليوم.

5 فقد سرت بكم اربعين سنة في البرية لم تبل ثيابكم عليكم ونعلك لم تبل على رجلك.

6 لم تأكلوا خبزا ولم تشربوا خمرا ولا مسكرا لكي تعلموا اني انا الرب الهكم.

7 ولما جئتم الى هذا المكان خرج سيحون ملك حشبون وعوج ملك باشان للقائنا للحرب فكسرناهما

8 واخذنا ارضهما واعطيناها نصيبا لرأوبين وجاد ونصف سبط منسّى.

9 فاحفظوا كلمات هذا العهد واعملوا بها لكي تفلحوا في كل ما تفعلون

10 انتم واقفون اليوم جميعكم امام الرب الهكم رؤساؤكم اسباطكم شيوخكم وعرفاؤكم وكل رجال اسرائيل

11 واطفالكم ونساؤكم وغريبكم الذي في وسط محلتكم ممن يحتطب حطبكم الى من يستقي ماءكم

12 لكي تدخل في عهد الرب الهك وقسمه الذي يقطعه الرب الهك معك اليوم.

13 لكي يقيمك اليوم لنفسه شعبا وهو يكون لك الها كما قال لك وكما حلف لآبائك ابراهيم واسحق ويعقوب.

14 وليس معكم وحدكم اقطع انا هذا العهد وهذا القسم

15 بل مع الذي هو هنا معنا واقفا اليوم امام الرب الهنا ومع الذي ليس هنا معنا اليوم.

16 لانكم قد عرفتم كيف اقمنا في ارض مصر وكيف اجتزنا في وسط الامم الذين مررتم بهم

17 ورأيتم ارجاسهم واصنامهم التي عندهم من خشب وحجر وفضة وذهب.

18 لئلا يكون فيكم رجل او امرأة او عشيرة او سبط قلبه اليوم منصرف عن الرب الهنا لكي يذهب ليعبد آلهة تلك الامم. لئلا يكون فيكم اصل يثمر علقما وافسنتينا.

19 فيكون متى سمع كلام هذه اللعنة يتبرك في قلبه قائلا يكون لي سلام اني باصرار قلبي اسلك لافناء الريان مع العطشان.

20 لا يشاء الرب ان يرفق به بل يدخن حينئذ غضب الرب وغيرته على ذلك الرجل فتحلّ عليه كل اللعنات المكتوبة في هذا الكتاب ويمحو الرب اسمه من تحت السماء.

21 ويفرزه الرب للشر من جميع اسباط اسرائيل حسب جميع لعنات العهد المكتوبة في كتاب الشريعة هذا.

22 فيقول الجيل الاخير بنوكم الذين يقومون بعدكم والاجنبي الذي ياتي من ارض بعيدة حين يرون ضربات تلك الارض وامراضها التي يمرضها بها الرب.

23 كبريت وملح كل ارضها حريق لا تزرع ولا تنبت ولا يطلع فيها عشب ما كانقلاب سدوم وعمورة وادمة وصبوييم التي قلبها الرب بغضبه وسخطه.

24 ويقول جميع الامم لماذا فعل الرب هكذا بهذه الارض. لماذا حمو هذا الغضب العظيم.

25 فيقولون لانهم تركوا عهد الرب اله آبائهم الذي قطعه معهم حين اخرجهم من ارض مصر

26 وذهبوا وعبدوا آلهة اخرى وسجدوا لها. آلهة لم يعرفوها ولا قسمت لهم.

27 فاشتعل غضب الرب على تلك الارض حتى جلب عليها كل اللعنات المكتوبة في هذا السفر.

28 واستأصلهم الرب من ارضهم بغضب وسخط وغيظ عظيم وألقاهم الى ارض اخرى كما في هذا اليوم.

29 السرائر للرب الهنا والمعلنات لنا ولبنينا الى الابد لنعمل بجميع كلمات هذه الشريعة