The Bible

 

تكوين 33

Study

   

1 ورفع يعقوب عينيه ونظر واذا عيسو مقبل ومعه اربع مئة رجل. فقسم الاولاد على ليئة وعلى راحيل وعلى الجاريتين.

2 ووضع الجاريتين واولادهما اولا وليئة واولادها وراءهم وراحيل ويوسف اخيرا.

3 واما هو فاجتاز قدامهم وسجد الى الارض سبع مرات حتى اقترب الى اخيه.

4 فركض عيسو للقائه وعانقه ووقع على عنقه وقبّله. وبكيا

5 ثم رفع عينيه وابصر النساء والاولاد وقال ما هؤلاء منك. فقال الاولاد الذين انعم الله بهم على عبدك.

6 فاقتربت الجاريتان هما واولادهما وسجدتا.

7 ثم اقتربت ليئة ايضا واولادها وسجدوا. وبعد ذلك اقترب يوسف وراحيل وسجدا.

8 فقال ماذا منك كل هذا الجيش الذي صادفته. فقال لاجد نعمة في عيني سيدي.

9 فقال عيسو لي كثير. يا اخي ليكن لك الذي لك.

10 فقال يعقوب لا. ان وجدت نعمة في عينيك تاخذ هديتي من يدي. لاني رأيت وجهك كما يرى وجه الله فرضيت عليّ.

11 خذ بركتي التي أتي بها اليك. لان الله قد انعم عليّ ولي كل شيء. والحّ عليه فاخذ

12 ثم قال لنرحل ونذهب واذهب انا قدامك.

13 فقال له سيدي عالم ان الاولاد رخصة والغنم والبقر التي عندي مرضعة. فان استكدّوها يوما واحدا ماتت كل الغنم.

14 ليجتز سيدي قدام عبده وانا استاق على مهلي في اثر الاملاك التي قدامي وفي اثر الاولاد حتى اجيء الى سيدي الى سعير.

15 فقال عيسو اترك عندك من القوم الذين معي. فقال لماذا. دعني اجد نعمة في عيني سيدي.

16 فرجع عيسو ذلك اليوم في طريقه الى سعير

17 واما يعقوب فارتحل الى سكّوت. وبنى لنفسه بيتا وصنع لمواشيه مظلات. لذلك دعا اسم المكان سكّوت.

18 ثم اتى يعقوب سالما الى مدينة شكيم التي في ارض كنعان. حين جاء من فدّان ارام. ونزل امام المدينة.

19 وابتاع قطعة الحقل التي نصب فيها خيمته من يد بني حمور ابي شكيم بمئة قسيطة.

20 واقام هناك مذبحا ودعاه ايل اله اسرائيل

   

From Swedenborg's Works

 

Arcana Coelestia #4342

Study this Passage

  
/ 10837  
  

4342. 'And he divided the sons over towards Leah' means the deployment of external truths beneath their own specific affection. This is clear from the meaning of 'dividing over towards' as deployment; from the meaning of 'the sons' as truths, dealt with in 489, 491, 533, 1147, 2623, 3373; and from the representation of 'Leah' as the affection for exterior truth, dealt with in 3793, 3819. Consequently 'the sons' in this case means the truths that belong to exterior affection, and therefore means external truths. The expression external truths is being used for those which are called sensory truths, that is to say, truths which enter in immediately from the world by way of the bodily senses, while interior truths, meant by Rachel's sons, are those which are present interiorly within the natural and more immediately beneath the eye of the rational, and to which misconceptions and resulting illusions cling less easily than to sensory truths. For the more that truths enter in by the interior way the more they are purified from worldly and earthly things.

  
/ 10837  
  

Thanks to the Swedenborg Society for the permission to use this translation.