The Bible

 

تكوين 28

Study

   

1 فدعا اسحق يعقوب وباركه واوصاه وقال له لا تأخذ زوجة من بنات كنعان.

2 قم اذهب الى فدّان ارام الى بيت بتوئيل ابي امك وخذ لنفسك زوجة من هناك من بنات لابان اخي امك.

3 والله القدير يباركك ويجعلك مثمرا ويكثّرك فتكون جمهورا من الشعوب.

4 ويعطيك بركة ابراهيم لك ولنسلك معك. لترث ارض غربتك التي اعطاها الله لابراهيم.

5 فصرف اسحق يعقوب فذهب الى فدّان ارام الى لابان بن بتوئيل الارامي اخي رفقة ام يعقوب وعيسو

6 فلما رأى عيسو ان اسحق بارك يعقوب وارسله الى فدّان ارام ليأخذ لنفسه من هناك زوجة. اذ باركه واوصاه قائلا لا تأخذ زوجة من بنات كنعان.

7 وان يعقوب سمع لابيه وامّه وذهب الى فدّان ارام

8 رأى عيسو ان بنات كنعان شريرات في عيني اسحق ابيه.

9 فذهب عيسو الى اسماعيل واخذ محلة بنت اسماعيل بن ابراهيم اخت نبايوت زوجة له على نسائه

10 فخرج يعقوب من بئر سبع وذهب نحو حاران.

11 وصادف مكانا وبات هناك لان الشمس كانت قد غابت. واخذ من حجارة المكان ووضعه تحت راسه فاضطجع في ذلك المكان.

12 ورأى حلما واذا سلّم منصوبة على الارض وراسها يمسّ السماء. وهوذا ملائكة الله صاعدة ونازلة عليها.

13 وهوذا الرب واقف عليها فقال انا الرب اله ابراهيم ابيك واله اسحق. الارض التي انت مضطجع عليها اعطيها لك ولنسلك.

14 ويكون نسلك كتراب الارض وتمتدّ غربا وشرقا وشمالا وجنوبا. ويتبارك فيك وفي نسلك جميع قبائل الارض.

15 وها انا معك واحفظك حيثما تذهب واردك الى هذه الارض. لاني لا اتركك حتى افعل ما كلمتك به

16 فاستيقظ يعقوب من نومه وقال حقا ان الرب في هذا المكان وانا لم اعلم.

17 وخاف وقال ما ارهب هذا المكان. ما هذا الا بيت الله وهذا باب السماء.

18 وبكّر يعقوب في الصباح واخذ الحجر الذي وضعه تحت راسه واقامه عمودا وصب زيتا على راسه.

19 ودعا اسم ذلك المكان بيت ايل. ولكن اسم المدينة اولا كان لوز.

20 ونذر يعقوب نذرا قائلا ان كان الله معي وحفظني في هذا الطريق الذي انا سائر فيه واعطاني خبزا لآكل وثيابا لالبس

21 ورجعت بسلام الى بيت ابي يكون الرب لي الها.

22 وهذا الحجر الذي اقمته عمودا يكون بيت الله وكل ما تعطيني فاني اعشّره لك

   

From Swedenborg's Works

 

Arcana Coelestia #3707

Study this Passage

  
/ 10837  
  

3707. And thy seed shall be as the dust of the earth. That this signifies that Divine truth natural would be as natural good, is evident from the signification of “seed,” as being truth (see above, n. 3706); hence “thy seed,” or the seed of Jacob, is Divine truth natural, for by Jacob is represented the Lord’s Divine natural, as shown above-and from the signification of the “dust of the earth,” as being good (see n. 1610). Therefore “thy seed shall be as the dust of the earth,” signifies in the internal sense that Divine truth natural should be as Divine good natural. That the “dust of the earth” signifies good, is because by “earth” is signified the Lord’s kingdom, consequently good, as shown above (n. 3705); the “dust of that earth” therefore signifies good, but natural good, because by “earth,” as also shown above, is signified that which is lower in the Lord’s kingdom, thus the natural; while “heaven,” when it also is mentioned, signifies that which is interior, or the rational. This is the reason why fructification of good and multiplication of truth are expressed in the Word throughout by “seed becoming as the stars of the heavens and as the dust of the earth.” By the “stars of the heavens” are there signified rational things; and by the “dust of the earth,” natural things, which thus increase. What is meant by natural truth being as natural good, will of the Lord’s Divine mercy be explained hereafter.

  
/ 10837  
  

Thanks to the Swedenborg Foundation for the permission to use this translation.