The Bible

 

تكوين 28

Study

   

1 فدعا اسحق يعقوب وباركه واوصاه وقال له لا تأخذ زوجة من بنات كنعان.

2 قم اذهب الى فدّان ارام الى بيت بتوئيل ابي امك وخذ لنفسك زوجة من هناك من بنات لابان اخي امك.

3 والله القدير يباركك ويجعلك مثمرا ويكثّرك فتكون جمهورا من الشعوب.

4 ويعطيك بركة ابراهيم لك ولنسلك معك. لترث ارض غربتك التي اعطاها الله لابراهيم.

5 فصرف اسحق يعقوب فذهب الى فدّان ارام الى لابان بن بتوئيل الارامي اخي رفقة ام يعقوب وعيسو

6 فلما رأى عيسو ان اسحق بارك يعقوب وارسله الى فدّان ارام ليأخذ لنفسه من هناك زوجة. اذ باركه واوصاه قائلا لا تأخذ زوجة من بنات كنعان.

7 وان يعقوب سمع لابيه وامّه وذهب الى فدّان ارام

8 رأى عيسو ان بنات كنعان شريرات في عيني اسحق ابيه.

9 فذهب عيسو الى اسماعيل واخذ محلة بنت اسماعيل بن ابراهيم اخت نبايوت زوجة له على نسائه

10 فخرج يعقوب من بئر سبع وذهب نحو حاران.

11 وصادف مكانا وبات هناك لان الشمس كانت قد غابت. واخذ من حجارة المكان ووضعه تحت راسه فاضطجع في ذلك المكان.

12 ورأى حلما واذا سلّم منصوبة على الارض وراسها يمسّ السماء. وهوذا ملائكة الله صاعدة ونازلة عليها.

13 وهوذا الرب واقف عليها فقال انا الرب اله ابراهيم ابيك واله اسحق. الارض التي انت مضطجع عليها اعطيها لك ولنسلك.

14 ويكون نسلك كتراب الارض وتمتدّ غربا وشرقا وشمالا وجنوبا. ويتبارك فيك وفي نسلك جميع قبائل الارض.

15 وها انا معك واحفظك حيثما تذهب واردك الى هذه الارض. لاني لا اتركك حتى افعل ما كلمتك به

16 فاستيقظ يعقوب من نومه وقال حقا ان الرب في هذا المكان وانا لم اعلم.

17 وخاف وقال ما ارهب هذا المكان. ما هذا الا بيت الله وهذا باب السماء.

18 وبكّر يعقوب في الصباح واخذ الحجر الذي وضعه تحت راسه واقامه عمودا وصب زيتا على راسه.

19 ودعا اسم ذلك المكان بيت ايل. ولكن اسم المدينة اولا كان لوز.

20 ونذر يعقوب نذرا قائلا ان كان الله معي وحفظني في هذا الطريق الذي انا سائر فيه واعطاني خبزا لآكل وثيابا لالبس

21 ورجعت بسلام الى بيت ابي يكون الرب لي الها.

22 وهذا الحجر الذي اقمته عمودا يكون بيت الله وكل ما تعطيني فاني اعشّره لك

   

From Swedenborg's Works

 

Arcana Coelestia #3514

Study this Passage

  
/ 10837  
  

3514. And will bless thee before Jehovah. That this signifies conjunction thereby, is evident from the signification of “blessing thee,” as being adjunction to his life (see n. 3504); and whereas it is here said, “I will bless thee before Jehovah,” it signifies conjunction. Adjunction is predicated of the communication of the truth of the natural with the good of the rational; but conjunction, of the communication of the good of the natural with the good of the rational; for there is a parallelism between the Lord and man as to the celestial things which are of good, but not as to the spiritual things which are of truth (n. 1832).

  
/ 10837  
  

Thanks to the Swedenborg Foundation for the permission to use this translation.