The Bible

 

تكوين 16

Study

   

1 واما ساراي امرأة ابرام فلم تلد له. وكانت لها جارية مصرية اسمها هاجر.

2 فقالت ساراي لابرام هوذا الرب قد امسكني عن الولادة. ادخل على جاريتي. لعلي أرزق منها بنين. فسمع ابرام لقول ساراي.

3 فاخذت ساراي امرأة ابرام هاجر المصرية جاريتها من بعد عشر سنين لاقامة ابرام في ارض كنعان واعطتها لابرام رجلها زوجة له.

4 فدخل على هاجر فحبلت. ولما رأت انها حبلت صغرت مولاتها في عينيها.

5 فقالت ساراي لابرام ظلمي عليك. انا دفعت جاريتي الى حضنك. فلما رأت انها حبلت صغرت في عينيها. يقضي الرب بيني وبينك.

6 فقال ابرام لساراي هوذا جاريتك في يدك. افعلي بها ما يحسن في عينيك. فاذلّتها ساراي. فهربت من وجهها

7 فوجدها ملاك الرب على عين الماء في البرية. على العين التي في طريق شور.

8 وقال يا هاجر جارية ساراي من اين أتيت والى اين تذهبين. فقالت انا هاربة من وجه مولاتي ساراي.

9 فقال لها ملاك الرب ارجعي الى مولاتك واخضعي تحت يديها.

10 وقال لها ملاك الرب تكثيرا اكثر نسلك فلا يعد من الكثرة.

11 وقال لها ملاك الرب ها انت حبلى فتلدين ابنا. وتدعين اسمه اسماعيل لان الرب قد سمع لمذلّتك.

12 وانه يكون انسانا وحشيّا. يده على كل واحد ويد كل واحد عليه. وامام جميع اخوته يسكن.

13 فدعت اسم الرب الذي تكلم معها انت ايل رئي. لانها قالت أههنا ايضا رأيت بعد رؤية.

14 لذلك دعيت البئر بئر لحي رئي. ها هي بين قادش وبارد

15 فولدت هاجر لابرام ابنا. ودعا ابرام اسم ابنه الذي ولدته هاجر اسماعيل.

16 وكان ابرام ابن ست وثمانين سنة لما ولدت هاجر اسماعيل لابرام

   

From Swedenborg's Works

 

The Inner Meaning of the Prophets and Psalms #417

  
/ 418  
  

417. Internal Meaning of Genesis, Chapter 16

1-16 Conjunction of the truth and good of the natural man, from which there would be only an external church, which is rational.

But concerning all this see Arcana Coelestia, where [it is explained that] these things pertaining to the church signify things pertaining to the Lord; for all things of the Word in the spiritual sense treat of the church and heaven, but in the celestial sense of the Lord. (2)

  
/ 418  
  

Thanks to the Swedenborg Foundation for the permission to use this translation.