The Bible

 

تكوين 16

Study

   

1 واما ساراي امرأة ابرام فلم تلد له. وكانت لها جارية مصرية اسمها هاجر.

2 فقالت ساراي لابرام هوذا الرب قد امسكني عن الولادة. ادخل على جاريتي. لعلي أرزق منها بنين. فسمع ابرام لقول ساراي.

3 فاخذت ساراي امرأة ابرام هاجر المصرية جاريتها من بعد عشر سنين لاقامة ابرام في ارض كنعان واعطتها لابرام رجلها زوجة له.

4 فدخل على هاجر فحبلت. ولما رأت انها حبلت صغرت مولاتها في عينيها.

5 فقالت ساراي لابرام ظلمي عليك. انا دفعت جاريتي الى حضنك. فلما رأت انها حبلت صغرت في عينيها. يقضي الرب بيني وبينك.

6 فقال ابرام لساراي هوذا جاريتك في يدك. افعلي بها ما يحسن في عينيك. فاذلّتها ساراي. فهربت من وجهها

7 فوجدها ملاك الرب على عين الماء في البرية. على العين التي في طريق شور.

8 وقال يا هاجر جارية ساراي من اين أتيت والى اين تذهبين. فقالت انا هاربة من وجه مولاتي ساراي.

9 فقال لها ملاك الرب ارجعي الى مولاتك واخضعي تحت يديها.

10 وقال لها ملاك الرب تكثيرا اكثر نسلك فلا يعد من الكثرة.

11 وقال لها ملاك الرب ها انت حبلى فتلدين ابنا. وتدعين اسمه اسماعيل لان الرب قد سمع لمذلّتك.

12 وانه يكون انسانا وحشيّا. يده على كل واحد ويد كل واحد عليه. وامام جميع اخوته يسكن.

13 فدعت اسم الرب الذي تكلم معها انت ايل رئي. لانها قالت أههنا ايضا رأيت بعد رؤية.

14 لذلك دعيت البئر بئر لحي رئي. ها هي بين قادش وبارد

15 فولدت هاجر لابرام ابنا. ودعا ابرام اسم ابنه الذي ولدته هاجر اسماعيل.

16 وكان ابرام ابن ست وثمانين سنة لما ولدت هاجر اسماعيل لابرام

   

From Swedenborg's Works

 

Arcana Coelestia #1952

Study this Passage

  
/ 10837  
  

1952. Verses 13-14 And she called the name of Jehovah who spoke to her, You are a God who sees me; for she said, Have I not also here seen after Him who sees me? Therefore she called the spring, The spring of the Living One who sees me; behold, it is between Kadesh and Bared.

'And she called the name of Jehovah who spoke to her' means the state of the Lord's Interior Man when it thought about these things. 'You are a God who sees me' means influx. 'For she said, Have I not also here seen after Him who sees me?' means influx into the life of the exterior man without the rational serving as a go-between. 'Therefore she called the spring' means the resulting state of truth. 'The spring of the Living One who sees me' means the truth that was thus clearly visible. 'Behold, it is between Kadesh and Bared' means the nature of [this truth].

  
/ 10837  
  

Thanks to the Swedenborg Society for the permission to use this translation.