Die Bibel

 

تكوين 6

Lernen

   

1 وحدث لما ابتدأ الناس يكثرون على الارض وولد لهم بنات

2 ان ابناء الله رأوا بنات الناس انهنّ حسنات. فاتّخذوا لانفسهم نساء من كل ما اختاروا.

3 فقال الرب لا يدين روحي في الانسان الى الابد. لزيغانه هو بشر وتكون ايامه مئة وعشرين سنة.

4 كان في الارض طغاة في تلك الايام. وبعد ذلك ايضا اذ دخل بنو الله على بنات الناس وولدن لهم اولادا. هؤلاء هم الجبابرة الذين منذ الدهر ذوو اسم

5 ورأى الرب ان شر الانسان قد كثر في الارض. وان كل تصور افكار قلبه انما هو شرير كل يوم.

6 فحزن الرب انه عمل الانسان في الارض. وتأسف في قلبه.

7 فقال الرب امحو عن وجه الارض الانسان الذي خلقته. الانسان مع بهائم ودبابات وطيور السماء. لاني حزنت اني عملتهم.

8 واما نوح فوجد نعمة في عيني الرب

9 هذه مواليد نوح. كان نوح رجلا بارا كاملا في اجياله. وسار نوح مع الله.

10 وولد نوح ثلاثة بنين ساما وحاما ويافث.

11 وفسدت الارض امام الله وامتلأت الارض ظلما.

12 ورأى الله الارض فاذا هي قد فسدت. اذ كان كل بشر قد افسد طريقه على الارض

13 فقال الله لنوح نهاية كل بشر قد أتت امامي. لان الارض امتلأت ظلما منهم. فها انا مهلكهم مع الارض.

14 اصنع لنفسك فلكا من خشب جفر. تجعل الفلك مساكن. وتطليه من داخل ومن خارج بالقار.

15 وهكذا تصنعه. ثلث مئة ذراع يكون طول الفلك وخمسين ذراعا عرضه وثلثين ذراعا ارتفاعه.

16 وتصنع كوا للفلك وتكمله الى حد ذراع من فوق. وتضع باب الفلك في جانبه. مساكن سفلية ومتوسطة وعلوية تجعله.

17 فها انا آت بطوفان الماء على الارض لاهلك كل جسد فيه روح حياة من تحت السماء. كل ما في الارض يموت.

18 ولكن اقيم عهدي معك. فتدخل الفلك انت وبنوك وامرأتك ونساء بنيك معك.

19 ومن كل حيّ من كل ذي جسد اثنين من كلّ تدخل الى الفلك لاستبقائها معك. تكون ذكرا وانثى.

20 من الطيور كاجناسها ومن البهائم كاجناسها ومن كل دبابات الارض كاجناسها. اثنين من كلّ تدخل اليك لاستبقائها.

21 وانت فخذ لنفسك من كل طعام يؤكل واجمعه عندك. فيكون لك ولها طعاما.

22 ففعل نوح حسب كل ما امره به الله. هكذا فعل

   

Aus Swedenborgs Werken

 

Arcana Coelestia #647

studieren Sie diesen Abschnitt

  
/ 10837  
  

647. That these particulars have such a signification, as that the numbers “three hundred” “fifty” and “thirty” signify remains, and that they are few; and that “length” “breadth” and “height” signify holiness, truth, and good, cannot but appear strange to everyone, and very remote from the letter. But in addition to what was said and shown above concerning numbers (at verse 3 of this chapter, that a “hundred and twenty” there signify remains of faith), it may be evident to everyone also from the fact that they who are in the internal sense, as are good spirits and angels, are beyond all such things as are earthly, corporeal, and merely of the world, and thus are beyond all matters of number and measure, and yet it is given them by the Lord to perceive the Word fully, and this entirely apart from such things. And this being true, it may therefore be very evident that these particulars involve things celestial and spiritual which are so remote from the sense of the letter that it cannot even appear that there are such things. Such are celestial and spiritual things both in general and in particular. And from this a man may know how insane it is to desire to search into those things which are matters of faith, by means of the things of sense and knowledge [sensualia et scientifica]; and to be unwilling to believe unless he apprehends them in this way.

  
/ 10837  
  

Thanks to the Swedenborg Foundation for the permission to use this translation.