Die Bibel

 

تكوين 3

Lernen

   

1 وكانت الحيّة أحيل جميع حيوانات البرية التي عملها الرب الاله. فقالت للمرأة أحقا قال الله لا تأكلا من كل شجر الجنة.

2 فقالت المرأة للحيّة من ثمر شجر الجنة نأكل.

3 واما ثمر الشجرة التي في وسط الجنة فقال الله لا تأكلا منه ولا تمسّاه لئلا تموتا.

4 فقالت الحيّة للمرأة لن تموتا.

5 بل الله عالم انه يوم تأكلان منه تنفتح اعينكما وتكونان كالله عارفين الخير والشر.

6 فرأت المرأة ان الشجرة جيدة للأكل وانها بهجة للعيون وان الشجرة شهيّة للنظر. فأخذت من ثمرها واكلت واعطت رجلها ايضا معها فأكل.

7 فانفتحت اعينهما وعلما انهما عريانان. فخاطا اوراق تين وصنعا لانفسهما مآزر

8 وسمعا صوت الرب الاله ماشيا في الجنة عند هبوب ريح النهار. فاختبأ آدم وامرأته من وجه الرب الاله في وسط شجر الجنة.

9 فنادى الرب الاله آدم وقال له اين انت.

10 فقال سمعت صوتك في الجنة فخشيت لاني عريان فاختبأت.

11 فقال من اعلمك انك عريان. هل اكلت من الشجرة التي اوصيتك ان لا تأكل منها.

12 فقال آدم المرأة التي جعلتها معي هي اعطتني من الشجرة فأكلت.

13 فقال الرب الاله للمرأة ما هذا الذي فعلت. فقالت المرأة الحيّة غرّتني فاكلت.

14 فقال الرب الاله للحيّة لانك فعلت هذا ملعونة انت من جميع البهائم ومن جميع وحوش البرية. على بطنك تسعين وترابا تأكلين كل ايام حياتك.

15 واضع عداوة بينك وبين المرأة وبين نسلك ونسلها. هو يسحق راسك وانت تسحقين عقبه.

16 وقال للمرأة تكثيرا اكثر اتعاب حبلك. بالوجع تلدين اولادا. والى رجلك يكون اشتياقك وهو يسود عليك.

17 وقال لآدم لانك سمعت لقول امرأتك وأكلت من الشجرة التي اوصيتك قائلا لا تأكل منها ملعونة الارض بسببك. بالتعب تأكل منها كل ايام حياتك.

18 وشوكا وحسكا تنبت لك وتأكل عشب الحقل.

19 بعرق وجهك تأكل خبزا حتى تعود الى الارض التي أخذت منها. لانك تراب والى تراب تعود

20 ودعا آدم اسم امرأته حوّاء لانها ام كل حيّ.

21 وصنع الرب الاله لآدم وامرأته اقمصة من جلد والبسهما

22 وقال الرب الاله هوذا الانسان قد صار كواحد منا عارفا الخير والشر. والآن لعله يمد يده ويأخذ من شجرة الحياة ايضا ويأكل ويحيا الى الابد.

23 فاخرجه الرب الاله من جنة عدن ليعمل الارض التي أخذ منها.

24 فطرد الانسان واقام شرقي جنة عدن الكروبيم ولهيب سيف متقلب لحراسة طريق شجرة الحياة

   

Aus Swedenborgs Werken

 

Arcana Coelestia #302

studieren Sie diesen Abschnitt

  
/ 10837  
  

302. This was the reason why mysteries of faith were never revealed to the Jews. Being what they were they were not even explicitly told that they would live after death, nor explicitly told that the Lord would come into the world to save them. Indeed they were kept in such ignorance and stupidity, and are so still, that as a result they did not know and still do not know of the existence of the internal man, or of anything internal at all. For if they had known it then, or were to know it now, so as to acknowledge it, they would profane it and in so doing would have no hope at all of salvation in the next life. This is what the Lord meant in John,

He has blinded their eyes and hardened their heart, lest they see with their eyes and understand with their heart, and are converted and I heal them. John 12:40.

Also, the Lord spoke to them in parables, and without explaining any to them, 'lest seeing they might see, and hearing they might hear, and understand', as He declares in Matthew 13:13. For the same reason all mysteries of faith were concealed from them and hidden beneath the representatives of their Church, and it was for the same reason that the prophetical style took the form it did. It is one thing however to know and another to acknowledge. Anyone who knows but does not acknowledge is in the same position as one who does not know, whereas anyone who does acknowledge and after that speaks blasphemy and practises profanation is what the Lord was referring to.

  
/ 10837  
  

Thanks to the Swedenborg Society for the permission to use this translation.