Die Bibel

 

تكوين 2

Lernen

   

1 فأكملت السموات والارض وكل جندها.

2 وفرغ الله في اليوم السابع من عمله الذي عمل. فاستراح في اليوم السابع من جميع عمله الذي عمل.

3 وبارك الله اليوم السابع وقدسه. لانه فيه استراح من جميع عمله الذي عمل الله خالقا

4 هذه مبادئ السموات والارض حين خلقت. يوم عمل الرب الاله الارض والسموات

5 كل شجر البرية لم يكن بعد في الارض وكل عشب البرية لم ينبت بعد. لان الرب الاله لم يكن قد امطر على الارض. ولا كان انسان ليعمل الارض.

6 ثم كان ضباب يطلع من الارض ويسقي كل وجه الارض.

7 وجبل الرب الاله آدم ترابا من الارض. ونفخ في انفه نسمة حياة. فصار آدم نفسا حيّة.

8 وغرس الرب الاله جنّة في عدن شرقا. ووضع هناك آدم الذي جبله.

9 وأنبت الرب الاله من الارض كل شجرة شهية للنظر وجيدة للأكل. وشجرة الحياة في وسط الجنة وشجرة معرفة الخير والشر.

10 وكان نهر يخرج من عدن ليسقي الجنة. ومن هناك ينقسم فيصير اربعة رؤوس.

11 اسم الواحد فيشون. وهو المحيط بجميع ارض الحويلة حيث الذهب.

12 وذهب تلك الارض جيد. هناك المقل وحجر الجزع.

13 واسم النهر الثاني جيحون. وهو المحيط بجميع ارض كوش.

14 واسم النهر الثالث حدّاقل. وهو الجاري شرقي اشور. والنهر الرابع الفرات

15 وأخذ الرب الاله آدم ووضعه في جنة عدن ليعملها ويحفظها.

16 واوصى الرب الاله آدم قائلا من جميع شجر الجنة تأكل اكلا.

17 واما شجرة معرفة الخير والشر فلا تأكل منها. لانك يوم تأكل منها موتا تموت.

18 وقال الرب الاله ليس جيدا ان يكون آدم وحده. فاصنع له معينا نظيره.

19 وجبل الرب الاله من الارض كل حيوانات البرية وكل طيور السماء. فاحضرها الى آدم ليرى ماذا يدعوها. وكل ما دعا به آدم ذات نفس حية فهو اسمها.

20 فدعا آدم باسماء جميع البهائم وطيور السماء وجميع حيوانات البرية. واما لنفسه فلم يجد معينا نظيره.

21 فاوقع الرب الاله سباتا على آدم فنام. فأخذ واحدة من اضلاعه وملأ مكانها لحما.

22 وبنى الرب الاله الضلع التي اخذها من آدم امرأة واحضرها الى آدم.

23 فقال آدم هذه الآن عظم من عظامي ولحم من لحمي. هذه تدعى امرأة لانها من امرء اخذت.

24 لذلك يترك الرجل اباه وامه ويلتصق بامرأته ويكونان جسدا واحدا.

25 وكانا كلاهما عريانين آدم وامرأته وهما لا يخجلان

   

Aus Swedenborgs Werken

 

Arcana Coelestia #2306

studieren Sie diesen Abschnitt

  
/ 10837  
  

2306. As regards the innocence possessed by young children, because as yet it is devoid of intelligence and wisdom, it is merely a kind of plane for receiving genuine innocence, which they do receive gradually as they become wise. The nature of young children's innocence has been represented to me by something wooden and practically devoid of life, but which is made living as they are perfected by means of cognitions of truth and affections for good. The nature of genuine innocence was afterwards represented by a very beautiful young child, full of life, and naked. For the truly innocent, who dwell in the inmost heaven and so nearest to the Lord, appear before the eyes of other angels as none other than small children, and indeed as naked; for innocence is represented by 'the nakedness of which they are not ashamed', as one reads of the first man and his wife in paradise. In short, the wiser angels are the more innocent they are; and the more innocent they are the more they appear to themselves as young children. This is why in the Word innocence is meant by early childhood. But the state of innocence will in the Lord's Divine mercy be dealt with further on.

  
/ 10837  
  

Thanks to the Swedenborg Society for the permission to use this translation.