Studie
18 الآن ترتعد الجزائر يوم سقوطك وتضطرب الجزائر التي في البحر لزوالك.
37 انت ايها الملك ملك ملوك لان اله السموات اعطاك مملكة واقتدارا وسلطانا وفخرا.