Komentář

 

Jehovah

  

The Lord, in the simplest terms, is love itself expressed as wisdom itself. In philosophic terms, love is the Lord's substance and wisdom is His form. Of course, we feel the Lord's love and hear His wisdom in many different ways, depending on our state in life and how receptive we are. That's why the Lord has so many different names in the Bible, and is referred to in so many different ways.

Bible

 

اشعيا 29

Studie

   

1 ويل لاريئيل لاريئيل قرية نزل عليها داود. زيدوا سنة على سنة. لتدر الاعياد.

2 وانا اضايق اريئيل فيكون نوح وحزن وتكون لي كاريئيل.

3 واحيط بك كالدائرة واضايق عليك بحصن واقيم عليك متارس.

4 فتتضعين وتتكلمين من الارض وينخفض قولك من التراب ويكون صوتك كخيال من الارض ويشقشق قولك من التراب.

5 ويصير جمهور اعدائك كالغبار الدقيق وجمهور العتاة كالعصافة المارة. ويكون ذلك في لحظة بغتة.

6 من قبل رب الجنود تفتقد برعد وزلزلة وصوت عظيم بزوبعة وعاصف ولهيب نار آكلة.

7 ويكون كحلم كرؤيا الليل جمهور كل الامم المتجندين على اريئيل كل المتجندين عليها وعلى قلاعها والذين يضايقونها.

8 ويكون كما يحلم الجائع انه يأكل ثم يستيقظ واذا نفسه فارغة. وكما يحلم العطشان انه يشرب ثم يستيقظ واذا هو رازح ونفسه مشتهية. هكذا يكون جمهور كل الامم المتجندين على جبل صهيون.

9 توانوا وابهتوا تلذذوا واعموا. قد سكروا وليس من الخمر ترنحوا وليس من المسكر.

10 لان الرب قد سكب عليكم روح سبات واغمض عيونكم. الانبياء ورؤساؤكم الناظرون غطّاهم.

11 وصارت لكم رؤيا الكل مثل كلام السفر المختوم الذي يدفعونه لعارف الكتابة قائلين اقرأ هذا فيقول لا استطيع لانه مختوم.

12 او يدفع الكتاب لمن لا يعرف الكتابة ويقال له اقرأ هذا فيقول لا اعرف الكتابة

13 فقال السيد لان هذا الشعب قد اقترب اليّ بفمه واكرمني بشفيه واما قلبه فابعده عني وصارت مخافتهم مني وصية الناس معلمة

14 لذلك هانذا اعود اصنع بهذا الشعب عجبا وعجيبا فتبيد حكمة حكمائه ويختفي فهم فهمائه.

15 ويل للذين يتعمقون ليكتموا رايهم عن الرب فتصير اعمالهم في الظلمة ويقولون من يبصرنا ومن يعرفنا.

16 يا لتحريفكم. هل يحسب الجابل كالطين حتى يقول المصنوع عن صانعه لم يصنعني. او تقول الجبلة عن جابلها لم يفهم

17 أليس في مدة يسيرة جدا يتحول لبنان بستانا والبستان يحسب وعرا.

18 ويسمع في ذلك اليوم الصم اقوال السفر وتنظر من القتام والظلمة عيون العمي

19 ويزداد البائسون فرحا بالرب ويهتف مساكين الناس بقدوس اسرائيل.

20 لان العاتي قد باد وفني المستهزئ وانقطع كل الساهرين على الاثم

21 الذين جعلوا الانسان يخطئ بكلمة ونصبوا فخا للمنصف في الباب وصدوا البار بالبطل

22 لذلك هكذا يقول لبيت يعقوب الرب الذي فدى ابراهيم. ليس الآن يخجل يعقوب وليس الآن يصفار وجهه.

23 بل عند رؤية اولاده عمل يدي في وسطه يقدسون اسمي ويقدسون قدس يعقوب ويرهبون اله اسرائيل.

24 ويعرف الضالو الارواح فهما ويتعلّم المتمردون تعليما

   

Ze Swedenborgových děl

 

The Inner Meaning of the Prophets and Psalms # 29

Prostudujte si tuto pasáž

  
/ 418  
  

29. Internal Meaning of Isaiah, Chapter 29

The lost doctrine of truth of the church. This is Ariel. (3, 11)

1-4 It will perish even until it is not anything. (3)

5-6 Falsities will gain strength and pervert still further, even until the church perishes. (2, 3, 11)

7-8 Falsity will appear as truth. (2, 3)

9-12 Because of falsities they are unable to see truths. (2, 3)

13 There is external worship without internal. (2, 3)

14 There is no longer any understanding of truth. (2, 3)

15-16 They will entertain sinister thoughts about God. (3)

17-19 When the old church perishes, a new one is to be established by the Lord. (3, 11)

20-21 who are against truth and good will perish. (3)

22-24 It will be otherwise with those who will receive the Lord; they will understand truths. (11)

  
/ 418  
  

Thanks to the Swedenborg Foundation for the permission to use this translation.