Bible

 

يشوع 11

Studie

   

1 فلما سمع يابين ملك حاصور ارسل الى يوباب ملك مادون والى ملك شمرون والى ملك اكشاف

2 والى الملوك الذين الى الشمال في الجبل وفي العربة جنوبي كنّروت وفي السهل وفي مرتفعات دور غربا

3 الكنعانيين في الشرق والغرب والاموريين والحثّيين والفرزّيين واليبوسيين في الجبل والحوّيين تحت حرمون في ارض المصفاة.

4 فخرجوا هم وكل جيوشهم معهم شعبا غفيرا كالرمل الذي على شاطئ البحر في الكثرة بخيل ومركبات كثيرة جدا.

5 فاجتمع جميع هؤلاء الملوك بميعاد وجاءوا ونزلوا معا على مياه ميروم لكي يحاربوا اسرائيل

6 فقال الرب ليشوع لا تخفهم لاني غدا في مثل هذا الوقت ادفعهم جميعا قتلى امام اسرائيل فتعرقب خيلهم وتحرق مركباتهم بالنار.

7 فجاء يشوع وجميع رجال الحرب معه عليهم عند مياه ميروم بغتة وسقطوا عليهم.

8 فدفعهم الرب بيد اسرائيل فضربوهم وطردوهم الى صيدون العظيمة والى مسرفوت مايم والى بقعة مصفاة شرقا فضربوهم حتى لم يبق لهم شارد.

9 ففعل يشوع بهم كما قال له الرب. عرقب خيلهم واحرق مركباتهم بالنار

10 ثم رجع يشوع في ذلك الوقت واخذ حاصور وضرب ملكها بالسيف. لان حاصور كانت قبلا راس جميع تلك الممالك.

11 وضربوا كل نفس بها بحد السيف. حرّموهم. ولم تبق نسمة. واحرق حاصور بالنار.

12 فاخذ يشوع كل مدن اولئك الملوك وجميع ملوكها وضربهم بحد السيف. حرمهم كما أمر موسى عبد الرب.

13 غير ان المدن القائمة على تلالها لم يحرقها اسرائيل ما عدا حاصور وحدها احرقها يشوع.

14 وكل غنيمة تلك المدن والبهائم نهبها بنو اسرائيل لانفسهم. واما الرجال فضربوهم جميعا بحد السيف حتى ابادوهم. لم يبقوا نسمة.

15 كما أمر الرب موسى عبده هكذا امر موسى يشوع وهكذا فعل يشوع. لم يهمل شيئا من كل ما امر به الرب موسى.

16 فاخذ يشوع كل تلك الارض الجبل وكل الجنوب وكل ارض جوشن والسهل والعربة وجبل اسرائيل وسهله

17 من الجبل الاقرع الصاعد الى سعير الى بعل جاد في بقعة لبنان تحت جبل حرمون. واخذ جميع ملوكها وضربهم وقتلهم

18 فعمل يشوع حربا مع اولئك الملوك اياما كثيرة.

19 لم تكن مدينة صالحت بني اسرائيل الا الحوّيين سكان جبعون بل اخذوا الجميع بالحرب.

20 لانه كان من قبل الرب ان يشدد قلوبهم حتى يلاقوا اسرائيل للمحاربة فيحرّموا فلا تكون عليهم رأفة بل يبادون كما أمر الرب موسى

21 وجاء يشوع في ذلك الوقت وقرض العناقيين من الجبل من حبرون ومن دبير ومن عناب ومن جميع جبل يهوذا ومن كل جبل اسرائيل. حرمهم يشوع مع مدنهم.

22 فلم يتبقّ عناقيون في ارض بني اسرائيل لكن بقوا في غزة وجتّ واشدود.

23 فاخذ يشوع كل الارض حسب كل ما كلم به الرب موسى واعطاها يشوع ملكا لاسرائيل حسب فرقهم واسباطهم. واستراحت الارض من الحرب

   

Ze Swedenborgových děl

 

Arcana Coelestia # 4431

Prostudujte si tuto pasáž

  
/ 10837  
  

4431. The son of Hamor the Hivite. That this signifies from the ancients, is evident from the signification of a “son,” who here is Shechem, as being interior truth, of which just above (that a “son” denotes truth see n. 489, 491, 533, 1147, 2623, 3373, 4257); and from the representation of Hamor, as being the father of this truth, thus meaning from the ancients; for the truth that was interior in the representatives and rituals emanated from the church of ancient time. For this reason Hamor is also named “the Hivite,” for the Hivite nation was that by which such truth among the ancients was signified, because the Hivites had been in such truth from ancient time, and hence it is that Hamor is here called “the Hivite.” For by all the nations in the land of Canaan some good or truth of the church of ancient time was signified, because the Most Ancient Church, which was celestial, was there (n. 4116). But afterwards these nations, like all the other nations among whom the church had been, turned aside to things idolatrous, and therefore by the same nations idolatries also are signified. Yet because the Hivites had from ancient time signified interior truth, and because they were one of the better disposed nations, with whom iniquity was not so far consummated (that is, the truth of the church was not so far extinguished as with others), the Gibeonite Hivites were of the Lord’s providence preserved, by means of a covenant made with them by Joshua and the princes (Josh. 9:15). That they were Hivites may be seen in Joshua 9:7; 11:19. From all that has been said it is now evident whence it is that interior truth from the ancients is signified by “Shechem the son of Hamor the Hivite.”

  
/ 10837  
  

Thanks to the Swedenborg Foundation for the permission to use this translation.