Bible

 

هوشع 14

Studie

   

1 ارجع يا اسرائيل الى الرب الهك لانك قد تعثرت باثمك.

2 خذوا معكم كلاما وارجعوا الى الرب. قولوا له ارفع كل اثم واقبل حسنا فنقدم عجول شفاهنا.

3 لا يخلّصنا اشور. لا نركب على الخيل ولا نقول ايضا لعمل ايدينا آلهتنا. انه بك يرحم اليتيم

4 انا اشفي ارتدادهم. احبهم فضلا لان غضبي قد ارتد عنه.

5 اكون لاسرائيل كالندى. يزهر كالسوسن ويضرب اصوله كلبنان.

6 تمتد خراعيبه ويكون بهاؤه كالزيتونة وله رائحة كلبنان.

7 يعود الساكنون في ظله يحيون حنطة ويزهرون كجفنة. يكون ذكرهم كخمر لبنان.

8 يقول افرايم ما لي ايضا وللاصنام. انا قد اجبت فالاحظه. انا كسروة خضراء. من قبلي يوجد ثمرك.

9 من هو حكيم حتى يفهم هذه الأمور وفهيم حتى يعرفها. فان طرق الرب مستقيمة والابرار يسلكون فيها. واما المنافقون فيعثرون فيها

   

Bible

 

٢ ملوك 19

Studie

   

1 فلما سمع الملك حزقيا ذلك مزّق ثيابه وتغطى بمسح ودخل بيت الرب.

2 وارسل الياقيم الذي على البيت وشبنة الكاتب وشيوخ الكهنة متغطين بمسح الى اشعياء النبي ابن آموص.

3 فقالوا له هكذا يقول حزقيا. هذا اليوم يوم شدة وتأديب واهانة. لان الاجنّة قد دنت الى المولد ولا قوّة للولادة.

4 لعل الرب الهك يسمع جميع كلام ربشاقى الذي ارسله ملك اشور سيده ليعيّر الاله الحي فيوبخ على الكلام الذي سمعه الرب الهك. فارفع صلاة من اجل البقية الموجودة

5 فجاء عبيد الملك حزقيا الى اشعياء.

6 فقال لهم اشعياء هكذا تقولون لسيدكم. هكذا قال الرب. لا تخف بسبب الكلام الذي سمعته الذي جدّف عليّ به غلمان ملك اشور.

7 هانذا اجعل فيه روحا فيسمع خبرا ويرجع الى ارضه وأسقطه بالسيف في ارضه

8 فرجع ربشاقى ووجد ملك اشور يحارب لبنة لانه سمع انه ارتحل عن لخيش.

9 وسمع عن ترهاقة ملك كوش قولا قد خرج ليحاربك فعاد وارسل رسلا الى حزقيا قائلا.

10 هكذا تكلمون حزقيا ملك يهوذا قائلين. لا يخدعك الهك الذي انت متكل عليه قائلا لا تدفع اورشليم الى يد ملك اشور.

11 انك قد سمعت ما فعل ملوك اشور بجميع الاراضي لاهلاكها وهل تنجو انت.

12 هل انقذت آلهة الامم هؤلاء الذين اهلكهم آبائي جوزان وحاران ورصف وبني عدن الذين في تلاسّار.

13 اين ملك حماة وملك ارفاد وملك مدينة سفروايم وهينع وعوّا.

14 فأخذ حزقيا الرسائل من ايدي الرسل وقرأها ثم صعد الى بيت الرب ونشرها حزقيا امام الرب.

15 وصلى حزقيا امام الرب وقال ايها الرب اله اسرائيل الجالس فوق الكروبيم انت هو الاله وحدك لكل ممالك الارض انت صنعت السماء والارض.

16 امل يا رب اذنك واسمع. وافتح يا رب عينيك وانظر واسمع كلام سنحاريب الذي ارسله ليعيّر الله الحي.

17 حقا يا رب ان ملوك اشور قد خربوا الامم واراضيهم.

18 ودفعوا آلهتهم الى النار ولانهم ليسوا آلهة بل صنعة ايدي الناس خشب وحجر فابادوهم.

19 والآن ايها الرب الهنا خلصنا من يده فتعلم ممالك الارض كلها انك انت الرب الاله وحدك

20 فارسل اشعياء بن آموص الى حزقيا قائلا. هكذا قال الرب اله اسرائيل الذي صليت اليه من جهة سنحاريب ملك اشور. قد سمعت.

21 هذا هو الكلام الذي تكلم به الرب عليه. احتقرتك واستهزأت بك العذراء ابنة صهيون. ونحوك انغضت ابنة اورشليم راسها.

22 من عيّرت وجدفت وعلى من عليت صوتا وقد رفعت الى العلاء عينيك على قدوس اسرائيل.

23 على يد رسلك عيّرت السيد وقلت بكثرة مركباتي قد صعدت الى علو الجبال الى عقاب لبنان واقطع ارزه الطويل وافضل سروه وادخل اقصى علوه وعر كرمله.

24 انا قد حفرت وشربت مياها غريبة وانشف باسفل قدمي جميع خلجان مصر.

25 ألم تسمع. منذ البعيد صنعته منذ الايام القديمة صوّرته. الآن اتيت به. فتكون لتخريب مدن محصّنة حتى تصير روابي خربة.

26 فسكانها قصار الايدي قد ارتاعوا وخجلوا. صاروا كعشب الحقل وكالنبات الاخضر كحشيش السطوح وكملفوح قبل نموّه.

27 ولكني عالم بجلوسك وخروجك ودخولك وهيجانك عليّ.

28 لان هيجانك عليّ وعجرفتك قد صعدا الى اذنيّ اضع خزامتي في انفك ولجامي في شفتيك واردك في الطريق الذي جئت فيه

29 وهذه لك علامة. تأكلون هذه السنة زرّيعا وفي السنة الثانية خلفة واما السنة الثالثة ففيها تزرعون وتحصدون وتغرسون كروما وتأكلون اثمارها.

30 ويعود الناجون من بيت يهوذا الباقون يتأصلون الى اسفل ويصنعون ثمرا الى ما فوق.

31 لانه من اورشليم تخرج البقية والناجون من جبل صهيون. غيرة رب الجنود تصنع هذا

32 لذلك هكذا قال الرب عن ملك اشور. لا يدخل هذه المدينة ولا يرمي هناك سهما ولا يتقدم عليها بترس ولا يقيم عليها مترسة.

33 في الطريق الذي جاء فيه يرجع والى هذه المدينة لا يدخل يقول الرب.

34 وأحامي عن هذه المدينة لاخلّصها من اجل نفسي ومن اجل داود عبدي

35 وكان في تلك الليلة ان ملاك الرب خرج وضرب من جيش اشور مئة الف وخمسة وثمانين الفا. ولما بكروا صباحا اذا هم جميعا جثث ميتة.

36 فانصرف سنحاريب ملك اشور وذهب راجعا واقام في نينوى.

37 وفيما هو ساجد في بيت نسروخ الهه ضربه ادرملّك وشرآصر ابناه بالسيف ونجوا الى ارض اراراط وملك آسرحدون ابنه عوضا عنه

   

Komentář

 

Ephraim

  
Jacob blessing the sons of Joseph, by Januarius Zick

Ephraim was the second son born to Joseph in Egypt and was, along with his older brother Manasseh, elevated by Jacob to the same status as Joseph’s brothers. Thus when the tribes of Israel are named, Ephraim and Manasseh are named as patriarchs along with their uncles – Reuben, Simeon, Levi, Judah, Dan, Naphtali, Gad, Asher, Issachar, Zebulun and Benjamin -- but Joseph is not. According to Swedenborg, Ephraim represents the intellectual aspect of the church, the part that explores and understands what is true – especially the true ideas that can be drawn from the Bible. Manasseh, meanwhile, represents the affectional aspect of the church, the part that feels and loves and cares. This plays into the best-known story of Ephraim’s life. When Jacob was old and nearing death, Joseph brought his two sons to be blessed. He presented Manasseh to Jacob’s right hand as the elder, and Ephraim to Jacob’s left hand. But Jacob crossed his hands and gave Ephraim the primary blessing. According to Swedenborg, Manasseh was the elder son because ultimately, what we love makes us who we are; our loves form our lives. So our loves are the most central, leading aspect of our human existence, with our intellect playing a secondary role. But as we develop, we need to reverse those. We can use our intellect to understand what is good and right and force ourselves to do it, even when our desires are for what’s selfish. If we stick to that out of a determination to follow the Lord and be good people, the Lord will eventually remove the selfishness from our hearts so we can truly love what is good. By having Jacob bless Ephraim above Manasseh, the Lord is telling us that we have to put our intellect first to pursue our spiritual journey.