Bible

 

تكوين 39

Studie

   

1 واما يوسف فانزل الى مصر واشتراه فوطيفار خصي فرعون رئيس الشرط رجل مصري من يد الاسمعيليين الذين انزلوه الى هناك.

2 وكان الرب مع يوسف فكان رجلا ناجحا. وكان في بيت سيده المصري

3 ورأى سيده ان الرب معه وان كل ما يصنع كان الرب ينحجه بيده.

4 فوجد يوسف نعمة في عينيه وخدمه. فوكله على بيته ودفع الى يده كل ما كان له.

5 وكان من حين وكله على بيته وعلى كل ما كان له ان الرب بارك بيت المصري بسبب يوسف. وكانت بركة الرب على كل ما كان له في البيت وفي الحقل.

6 فترك كل ما كان له في يد يوسف. ولم يكن معه يعرف شيئا الا الخبز الذي يأكل. وكان يوسف حسن الصورة وحسن المنظر

7 وحدث بعد هذه الامور ان امرأة سيده رفعت عينيها الى يوسف وقالت اضطجع معي.

8 فأبى وقال لامرأة سيده هوذا سيدي لا يعرف معي ما في البيت وكل ما له قد دفعه الى يدي.

9 ليس هو في هذا البيت اعظم مني. ولم يمسك عني شيئا غيرك لانك امرأته. فكيف اصنع هذا الشر العظيم واخطئ الى الله.

10 وكان اذ كلّمت يوسف يوما فيوما انه لم يسمع لها ان يضطجع بجانبها ليكون معها

11 ثم حدث نحو هذا الوقت انه دخل البيت ليعمل عمله ولم يكن انسان من اهل البيت هناك في البيت.

12 فامسكته بثوبه قائلة اضطجع معي. فترك ثوبه في يدها وهرب وخرج الى خارج.

13 وكان لما رأت انه ترك ثوبه في يدها وهرب الى خارج

14 انها نادت اهل بيتها وكلمتهم قائلة انظروا. قد جاء الينا برجل عبراني ليداعبنا. دخل اليّ ليضطجع معي فصرخت بصوت عظيم.

15 وكان لما سمع اني رفعت صوتي وصرخت انه ترك ثوبه بجانبي وهرب وخرج الى خارج

16 فوضعت ثوبه بجانبها حتى جاء سيده الى بيته.

17 فكلمته بمثل هذا الكلام قائلة دخل اليّ العبد العبراني الذي جئت به الينا ليداعبني.

18 وكان لما رفعت صوتي وصرخت انه ترك ثوبه بجانبي وهرب الى خارج

19 فكان لما سمع سيده كلام امرأته الذي كلمته به قائلة بحسب هذا الكلام صنع بي عبدك ان غضبه حمي.

20 فأخذ يوسف سيده ووضعه في بيت السجن المكان الذي كان اسرى الملك محبوسين فيه. وكان هناك في بيت السجن

21 ولكن الرب كان مع يوسف وبسط اليه لطفا وجعل نعمة له في عيني رئيس بيت السجن.

22 فدفع رئيس بيت السجن الى يد يوسف جميع الاسرى الذين في بيت السجن. وكل ما كانوا يعملون هناك كان هو العامل.

23 ولم يكن رئيس بيت السجن ينظر شيئا البتة مّما في يده. لان الرب كان معه ومهما صنع كان الرب ينجحه

   

Ze Swedenborgových děl

 

Arcana Coelestia # 5035

Prostudujte si tuto pasáž

  
/ 10837  
  

5035. And Joseph’s lord took him. That this signifies temptation from the natural, is evident from what now follows, where it is told of Joseph that he was put into the prison house, by which is described in the internal sense the temptation of spiritual good in the natural; and because the words, “Joseph’s lord took him” involve this, they also signify it. Temptations are of two kinds-as to truths, and as to goods. Temptations as to truths are effected by spirits, but temptations as to good are effected by genii. Spirits and genii in the other life are distinguished by the fact that spirits act into the intellectual part of the mind, consequently into those things which are of faith; while genii act into the will part, consequently into those things which are of love. Spirits present themselves to view, and also manifest themselves by speech; but genii make themselves invisible, and do not manifest themselves except by an influx into the desires and cupidities. In the other life the two are kept separate, evil or infernal spirits appearing in front and on both sides under the earth of the lower regions, while evil or infernal genii appear under the hinder part and behind the back deep down under the earth there. As already said, temptations as to truths are effected by evil spirits, and temptations as to goods by evil genii. In the following pages those temptations are treated of which are effected by evil spirits, and thus which are effected as to false-speaking against good. These temptations are milder than those which are effected by evil genii, and they also occur first.

  
/ 10837  
  

Thanks to the Swedenborg Foundation for the permission to use this translation.