Bible

 

تكوين 14

Studie

   

1 وحدث في ايام أمرافل ملك شنعار وأريوك ملك ألاسار وكدرلعومر ملك عيلام وتدعال ملك جوييم

2 ان هؤلاء صنعوا حربا مع بارع ملك سدوم وبرشاع ملك عمورة وشنآب ملك أدمة وشمئيبر ملك صبوييم وملك بالع التي هي صوغر.

3 جميع هؤلاء اجتمعوا متعاهدين الى عمق السديم الذي هو بحر الملح.

4 اثنتي عشرة سنة استعبدوا لكدرلعومر والسنة الثالثة عشرة عصوا عليه.

5 وفي السنة الرابعة عشرة اتى كدرلعومر والملوك الذين معه وضربوا الرفائيّين في عشتاروث قرنايم والزوزيين في هام والإيميين في شوى قريتايم

6 والحوريين في جبلهم سعير الى بطمة فاران التي عند البرية.

7 ثم رجعوا وجاءوا الى عين مشفاط التي هي قادش. وضربوا كل بلاد العمالقة وايضا الاموريين الساكنين في حصون تامار

8 فخرج ملك سدوم وملك عمورة وملك أدمة وملك صبوييم وملك بالع التي هي صوغر ونظموا حربا معهم في عمق السّدّيم.

9 مع كدرلعومر ملك عيلام وتدعال ملك جوييم وأمرافل ملك شنعار وأريوك ملك ألاسار. اربعة ملوك مع خمسة.

10 وعمق السديم كان فيه آبار حمر كثيرة. فهرب ملكا سدوم وعمورة وسقطا هناك. والباقون هربوا الى الجبل.

11 فأخذوا جميع املاك سدوم وعمورة وجميع اطعمتهم ومضوا.

12 وأخذوا لوطا ابن اخي ابرام واملاكه ومضوا. اذ كان ساكنا في سدوم

13 فأتى من نجا واخبر ابرام العبراني. وكان ساكنا عند بلوطات ممرا الاموري اخي اشكول واخي عانر. وكانوا اصحاب عهد مع ابرام.

14 فلما سمع ابرام ان اخاه سبي جرّ غلمانه المتمرّنين ولدان بيته ثلث مئة وثمانية عشر وتبعهم الى دان.

15 وانقسم عليهم ليلا هو وعبيده فكسرهم وتبعهم الى حوبة التي عن شمال دمشق.

16 واسترجع كل الاملاك واسترجع لوطا اخاه ايضا واملاكه والنساء ايضا والشعب

17 فخرج ملك سدوم لاستقباله بعد رجوعه من كسرة كدرلعومر والملوك الذين معه الى عمق شوى الذي هو عمق الملك.

18 وملكي صادق ملك شاليم اخرج خبزا وخمرا. وكان كاهنا للّه العلي

19 وباركه وقال مبارك ابرام من الله العلي مالك السموات والارض

20 ومبارك الله العلي الذي اسلم اعداءك في يدك. فاعطاه عشرا من كل شيء.

21 وقال ملك سدوم لابرام اعطني النفوس واما الاملاك فخذها لنفسك.

22 فقال ابرام لملك سدوم رفعت يدي الى الرب الاله العلي مالك السماء والارض

23 لا آخذنّ لا خيطا ولا شراك نعل ولا من كل ما هو لك. فلا تقول انا اغنيت ابرام.

24 ليس لي غير الذي اكله الغلمان. واما نصيب الرجال الذين ذهبوا معي عانر واشكول وممرا فهم يأخذون نصيبهم

   

Ze Swedenborgových děl

 

Arcana Coelestia # 1701

Prostudujte si tuto pasáž

  
/ 10837  
  

1701. And there came one that had escaped, and told Abram the Hebrew. That this signifies that the Lord perceived from His interior man, is evident from the signification of “Abram the Hebrew,” as being the interior man conjoined with the internal, explained just below. And as in the internal sense these things are predicated of the Lord, and the historicals are representative, it is evident that the coming of one who had escaped, and his telling, signifies nothing else than that the Lord perceived. The interior man perceives what is going on in the external man just as if one were to tell it. The Lord, who had a perception of all things that were taking place, knew very clearly the quality and the source of all that took place in connection with Himself, as for example if anything of evil were taking possession of the affections of His external man, or anything of falsity of its thoughts, He could not but know what it was, and whence; and also what evil spirits were exciting the evil and the falsity; and how they were exciting them, besides other things; for such things, and others beyond number, are not concealed from the angels, and scarcely from men who have celestial perception, still less from the Lord.

  
/ 10837  
  

Thanks to the Swedenborg Foundation for the permission to use this translation.