Bible

 

تثنية 6

Studie

   

1 وهذه هي الوصايا والفرائض والاحكام التي امر الرب الهكم ان اعلمكم لتعملوها في الارض التي انتم عابرون اليها لتمتلكوها

2 لكي تتقي الرب الهك وتحفظ جميع فرائضه ووصاياه التي انا اوصيك بها انت وابنك وابن ابنك كل ايام حياتك ولكي تطول ايامك.

3 فاسمع يا اسرائيل واحترز لتعمل لكي يكون لك خير وتكثر جدا كما كلمك الرب اله آبائك في ارض تفيض لبنا وعسلا

4 اسمع يا اسرائيل. الرب الهنا رب واحد.

5 فتحب الرب الهك من كل قلبك ومن كل نفسك ومن كل قوتك.

6 ولتكن هذه الكلمات التي انا اوصيك بها اليوم على قلبك

7 وقصّها على اولادك وتكلم بها حين تجلس في بيتك وحين تمشي في الطريق وحين تنام وحين تقوم

8 واربطها علامة على يدك ولتكن عصائب بين عينيك

9 واكتبها على قوائم ابواب بيتك وعلى ابوابك

10 ومتى أتى بك الرب الهك الى الارض التي حلف لآبائك ابراهيم واسحق ويعقوب ان يعطيك. الى مدن عظيمة جيدة لم تبنها

11 وبيوت مملوءة كل خير لم تملأها وآبار محفورة لم تحفرها وكروم وزيتون لم تغرسها واكلت وشبعت

12 فاحترز لئلا تنسى الرب الذي اخرجك من ارض مصر من بيت العبودية.

13 الرب الهك تتقي واياه تعبد وباسمه تحلف.

14 لا تسيروا وراء آلهة اخرى من آلهة الامم التي حولكم.

15 لان الرب الهكم اله غيور في وسطكم لئلا يحمى غضب الرب الهكم عليكم فيبيدكم عن وجه الارض.

16 لا تجربوا الرب الهكم كما جربتموه في مسّة.

17 احفظوا وصايا الرب الهكم وشهاداته وفرائضه التي اوصاكم بها.

18 واعمل الصالح والحسن في عيني الرب لكي يكون لك خير وتدخل وتمتلك الارض الجيدة التي حلف الرب لآبائك

19 ان ينفي جميع اعدائك من امامك. كما تكلم الرب

20 اذا سألك ابنك غدا قائلا. ما هي الشهادات والفرائض والاحكام التي اوصاكم بها الرب الهنا

21 تقول لابنك. كنا عبيدا لفرعون في مصر فاخرجنا الرب من مصر بيد شديدة.

22 وصنع الرب آيات وعجائب عظيمة ورديئة بمصر بفرعون وجميع بيته امام اعيننا

23 واخرجنا من هناك لكي ياتي بنا ويعطينا الارض التي حلف لآبائنا.

24 فامرنا الرب ان نعمل جميع هذه الفرائض ونتقي الرب الهنا ليكون لنا خير كل الايام ويستبقينا كما في هذا اليوم.

25 وانه يكون لنا بر اذا حفظنا جميع هذه الوصايا لنعملها امام الرب الهنا كما اوصانا

   

Ze Swedenborgových děl

 

Apocalypse Revealed # 216

Prostudujte si tuto pasáž

  
/ 962  
  

216. "'Be zealous, therefore, and repent.'" This symbolically means, in order for this goal to come about from an affection for truth and an aversion to falsity.

The text here says, "Be zealous," because it said in verse 15 above, "Would that you were cold or hot," and the meaning here is for the angel to be hot; for zeal is a spiritual heat, and spiritual heat is an affection of love, here the affection of a love of truth. Moreover, someone who acts from an affection of the love of truth acts also from an aversion to falsity. Consequently this is the symbolic meaning of the command to repent.

In the Word, when zeal or jealousness is applied to the Lord, it symbolizes both love and anger - love in John 2:17, Psalms 69:9, Isaiah 37:32; 63:15, Ezekiel 39:25, Zechariah 1:14; 8:2, anger in Deuteronomy 32:16, 21, Psalms 79:5-6, Ezekiel 8:3, 5; 16:42; 23:25, Zephaniah 1:18; 3:8.

In the Lord's case, however, zeal or jealousness is not anger. It only seems as though it were in outward appearances. Inwardly it is love. It seems in outward appearances as though it were anger because the Lord appears to be angry when He admonishes a person, especially when the person is being punished by his evil, which love permits in order that his evil may be removed. The case is entirely like that of a parent. If he loves his children, he allows them to be chastised in order to remove their evils.

It is apparent from this why Jehovah declares Himself to be a jealous God (Deuteronomy 4:24; 5:9-10; 6:14-15).

  
/ 962  
  

Many thanks to the General Church of the New Jerusalem, and to Rev. N.B. Rogers, translator, for the permission to use this translation.