圣经文本

 

تكوين第4章

学习

   

1 وعرف آدم حواء امرأته فحبلت وولدت قايين. وقالت اقتنيت رجلا من عند الرب.

2 ثم عادت فولدت اخاه هابيل. وكان هابيل راعيا للغنم وكان قايين عاملا في الارض.

3 وحدث من بعد ايام ان قايين قدم من اثمار الارض قربانا للرب.

4 وقدم هابيل ايضا من ابكار غنمه ومن سمانها. فنظر الرب الى هابيل وقربانه.

5 ولكن الى قايين وقربانه لم ينظر. فاغتاظ قايين جدا وسقط وجهه.

6 فقال الرب لقايين لماذا اغتظت ولماذا سقط وجهك.

7 ان احسنت أفلا رفع. وان لم تحسن فعند الباب خطية رابضة واليك اشتياقها وانت تسود عليها

8 وكلم قايين هابيل اخاه. وحدث اذ كانا في الحقل ان قايين قام على هابيل اخيه وقتله.

9 فقال الرب لقايين اين هابيل اخوك. فقال لا اعلم. أحارس انا لاخي.

10 فقال ماذا فعلت. صوت دم اخيك صارخ اليّ من الارض.

11 فالآن ملعون انت من الارض التي فتحت فاها لتقبل دم اخيك من يدك.

12 متى عملت الارض لا تعود تعطيك قوتها. تائها وهاربا تكون في الارض.

13 فقال قايين للرب ذنبي اعظم من ان يحتمل.

14 انك قد طردتني اليوم عن وجه الارض ومن وجهك اختفي واكون تائها وهاربا في الارض. فيكون كل من وجدني يقتلني.

15 فقال له الرب لذلك كل من قتل قايين فسبعة اضعاف ينتقم منه. وجعل الرب لقايين علامة لكي لا يقتله كل من وجده.

16 فخرج قايين من لدن الرب وسكن في ارض نود شرقي عدن

17 وعرف قايين امرأته فحبلت وولدت حنوك. وكان يبني مدينة. فدعا اسم المدينة كاسم ابنه حنوك.

18 وولد لحنوك عيراد. وعيراد ولد محويائيل. ومحويائيل ولد متوشائيل. ومتوشائيل ولد لامك.

19 واتخذ لامك لنفسه امرأتين. اسم الواحدة عادة واسم الاخرى صلّة.

20 فولدت عادة يابال. الذي كان ابا لساكني الخيام ورعاة المواشي.

21 واسم اخيه يوبال. الذي كان ابا لكل ضارب بالعود والمزمار.

22 وصلّة ايضا ولدت توبال قايين الضارب كل آلة من نحاس وحديد. واخت توبال قايين نعمة.

23 وقال لامك لامرأتيه عادة وصلّة. اسمعا قولي يا مرأتي لامك. واصغيا لكلامي. فاني قتلت رجلا لجرحي. وفتى لشدخي.

24 انه ينتقم لقايين سبعة اضعاف. واما للامك فسبعة وسبعين

25 وعرف آدم امرأته ايضا. فولدت ابنا ودعت اسمه شيثا. قائلة لان الله قد وضع لي نسلا آخر عوضا عن هابيل. لان قايين كان قد قتله.

26 ولشيث ايضا ولد ابن فدعا اسمه أنوش. حينئذ ابتدئ ان يدعى باسم الرب

   

来自斯威登堡的著作

 

True Christianity#466

学习本章节

  
/853  
  

466. The Fact That Two Trees - the Tree of Life, and the Tree of the Knowledge of Good and Evil [Genesis 2:9] - Were Placed in the Garden of Eden Means That Free Choice in Spiritual Matters Has Been Granted to Humankind

Many have come to believe that Adam and Eve in the Book of Moses do not mean the first created people. They support their position with evidence that people existed before Adam, which is based on calculations and the chronologies of various peoples. They also point to what Cain, the firstborn of Adam, said to Jehovah:

"I will be a wanderer and an itinerant on the earth - whoever encounters me will kill me. " Therefore Jehovah placed a mark on Cain so that whoever encountered him would not kill him. (Genesis 4:14-15)

And after he left the presence of Jehovah, he lived in the land of Nod and built a city. (Genesis 4:16-17)

Therefore the land was inhabited before Adam.

But Adam and his wife mean the earliest church on this planet. This is demonstrated in a number of ways in Secrets of Heaven, which I published in London. That work also indicates that the Garden of Eden means the wisdom of the people of that church; the tree of life means the Lord is in us and we are in the Lord; the tree of the knowledge of good and evil means we are not in the Lord but in a sense of our own autonomy instead, like people who believe that they do everything, even what is good, on their own; and eating from this tree means incorporating evil into ourselves.

  
/853  
  

Thanks to the Swedenborg Foundation for the permission to use this translation.