圣经文本

 

تكوين第39章

学习

   

1 واما يوسف فانزل الى مصر واشتراه فوطيفار خصي فرعون رئيس الشرط رجل مصري من يد الاسمعيليين الذين انزلوه الى هناك.

2 وكان الرب مع يوسف فكان رجلا ناجحا. وكان في بيت سيده المصري

3 ورأى سيده ان الرب معه وان كل ما يصنع كان الرب ينحجه بيده.

4 فوجد يوسف نعمة في عينيه وخدمه. فوكله على بيته ودفع الى يده كل ما كان له.

5 وكان من حين وكله على بيته وعلى كل ما كان له ان الرب بارك بيت المصري بسبب يوسف. وكانت بركة الرب على كل ما كان له في البيت وفي الحقل.

6 فترك كل ما كان له في يد يوسف. ولم يكن معه يعرف شيئا الا الخبز الذي يأكل. وكان يوسف حسن الصورة وحسن المنظر

7 وحدث بعد هذه الامور ان امرأة سيده رفعت عينيها الى يوسف وقالت اضطجع معي.

8 فأبى وقال لامرأة سيده هوذا سيدي لا يعرف معي ما في البيت وكل ما له قد دفعه الى يدي.

9 ليس هو في هذا البيت اعظم مني. ولم يمسك عني شيئا غيرك لانك امرأته. فكيف اصنع هذا الشر العظيم واخطئ الى الله.

10 وكان اذ كلّمت يوسف يوما فيوما انه لم يسمع لها ان يضطجع بجانبها ليكون معها

11 ثم حدث نحو هذا الوقت انه دخل البيت ليعمل عمله ولم يكن انسان من اهل البيت هناك في البيت.

12 فامسكته بثوبه قائلة اضطجع معي. فترك ثوبه في يدها وهرب وخرج الى خارج.

13 وكان لما رأت انه ترك ثوبه في يدها وهرب الى خارج

14 انها نادت اهل بيتها وكلمتهم قائلة انظروا. قد جاء الينا برجل عبراني ليداعبنا. دخل اليّ ليضطجع معي فصرخت بصوت عظيم.

15 وكان لما سمع اني رفعت صوتي وصرخت انه ترك ثوبه بجانبي وهرب وخرج الى خارج

16 فوضعت ثوبه بجانبها حتى جاء سيده الى بيته.

17 فكلمته بمثل هذا الكلام قائلة دخل اليّ العبد العبراني الذي جئت به الينا ليداعبني.

18 وكان لما رفعت صوتي وصرخت انه ترك ثوبه بجانبي وهرب الى خارج

19 فكان لما سمع سيده كلام امرأته الذي كلمته به قائلة بحسب هذا الكلام صنع بي عبدك ان غضبه حمي.

20 فأخذ يوسف سيده ووضعه في بيت السجن المكان الذي كان اسرى الملك محبوسين فيه. وكان هناك في بيت السجن

21 ولكن الرب كان مع يوسف وبسط اليه لطفا وجعل نعمة له في عيني رئيس بيت السجن.

22 فدفع رئيس بيت السجن الى يد يوسف جميع الاسرى الذين في بيت السجن. وكل ما كانوا يعملون هناك كان هو العامل.

23 ولم يكن رئيس بيت السجن ينظر شيئا البتة مّما في يده. لان الرب كان معه ومهما صنع كان الرب ينجحه

   

来自斯威登堡的著作

 

Arcana Coelestia#5041

学习本章节

  
/10837  
  

5041. 'And Jehovah was with Joseph' means that the Divine was inwardly present, that is, present within the Lord, who is represented in the highest sense by 'Joseph'. At this point the Divine presence in temptations is meant, temptations being the subject here. For the Divine itself is Jehovah, whose existence or presence within the Lord is meant by 'Jehovah was with Joseph'. Because the sense of the letter is dealing with Joseph the expression 'with Joseph' is used, but in the internal sense, where the Lord is the subject, 'within the Lord' is meant. Anybody within the Church can recognize this from the consideration that the Lord was conceived from Jehovah and for that reason calls Him His Father on so many occasions. A person's essential being (esse) and consequently the inmost centre of life in him is received from his father, its coverings or outward clothing from his mother. Therefore the Lord's Essential Being (Esse) and consequently the inmost centre of life in Him was the Divine because it was Jehovah Himself, while its coverings or outward clothing constituted the human which He took upon Himself from His mother by being born from her. The nature of this human was such that it could undergo temptation, for it was defiled by hereditary evil received from His mother. But because the inmost centre of Him was the Divine, He was able by means of the power that was His own to cast out that hereditary evil received from His mother. This casting out took place in succeeding stages by means of temptations, until He underwent the final temptation, that on the Cross, at which point He fully glorified His Human, that is, made it Divine. From this one may see what is meant when it is said that the Divine was inwardly present.

  
/10837  
  

Thanks to the Swedenborg Society for the permission to use this translation.