圣经文本

 

تكوين第12章

学习

   

1 وقال الرب لابرام اذهب من ارضك ومن عشيرتك ومن بيت ابيك الى الارض التي اريك.

2 فاجعلك امة عظيمة واباركك واعظم اسمك وتكون بركة.

3 وابارك مباركيك ولاعنك العنه. وتتبارك فيك جميع قبائل الارض.

4 فذهب ابرام كما قال له الرب وذهب معه لوط. وكان ابرام ابن خمس وسبعين سنة لما خرج من حاران.

5 فاخذ ابرام ساراي امرأته ولوطا ابن اخيه وكل مقتنياتهما التي اقتنيا والنفوس التي امتلكا في حاران. وخرجوا ليذهبوا الى ارض كنعان. فأتوا الى ارض كنعان

6 واجتاز ابرام في الارض الى مكان شكيم الى بلّوطة مورة. وكان الكنعانيون حينئذ في الارض.

7 وظهر الرب لابرام وقال لنسلك اعطي هذه الارض. فبنى هناك مذبحا للرب الذي ظهر له.

8 ثم نقل من هناك الى الجبل شرقي بيت ايل ونصب خيمته. وله بيت ايل من المغرب وعاي من المشرق. فبنى هناك مذبحا للرب ودعا باسم الرب.

9 ثم ارتحل ابرام ارتحالا متواليا نحو الجنوب

10 وحدث جوع في الارض. فانحدر ابرام الى مصر ليتغرب هناك. لان الجوع في الارض كان شديدا.

11 وحدث لما قرب ان يدخل مصر انه قال لساراي امرأته اني قد علمت انك امرأة حسنة المنظر.

12 فيكون اذا رآك المصريون انهم يقولون هذه امرأته. فيقتلونني ويستبقونك.

13 قولي انك اختي. ليكون لي خير بسببك وتحيا نفسي من اجلك

14 فحدث لما دخل ابرام الى مصر ان المصريين رأوا المرأة انها حسنة جدا.

15 ورآها رؤساء فرعون ومدحوها لدى فرعون. فأخذت المرأة الى بيت فرعون.

16 فصنع الى ابرام خيرا بسببها. وصار له غنم وبقر وحمير وعبيد واماء وأتن وجمال.

17 فضرب الرب فرعون وبيته ضربات عظيمة بسبب ساراي امرأة ابرام.

18 فدعا فرعون ابرام وقال ما هذا الذي صنعت بي. لماذا لم تخبرني انها امرأتك.

19 لماذا قلت هي اختي حتى اخذتها لي لتكون زوجتي. والآن هوذا امرأتك. خذها واذهب.

20 فاوصى عليه فرعون رجالا فشيعوه وامرأته وكل ما كان له

   

来自斯威登堡的著作

 

Arcana Coelestia#1469

学习本章节

  
/10837  
  

1469. That 'Sarai his wife' is truth allied to the celestial things that resided with the Lord is clear from what has just been stated about the meaning of 'Sarai his wife'. The reason for the expression 'truth allied to celestial things' is that all truth resided with the Lord already. That which is celestial has truth with it, one being as inseparable from the other as light from flame. Such truth however was stored away in His Internal Man, which was Divine. The facts and cognitions which He learned were not truths, only recipient vessels, just as something in the human memory is by no means truth even though it is referred to as such. Rather the truth is held within them as its vessels. These vessels were to be formed by the Lord - or rather opened up by Him - through instruction in cognitions from the Word, not only in order that celestial things might be implanted in them but also in order that celestial things might in this way be made Divine; for the Lord joined the Divine Essence to the Human Essence in order that His Human Essence might be made Divine also.

  
/10837  
  

Thanks to the Swedenborg Society for the permission to use this translation.