圣经文本

 

خروج第3章

学习

   

1 واما موسى فكان يرعى غنم يثرون حميه كاهن مديان. فساق الغنم الى وراء البرية وجاء الى جبل الله حوريب.

2 وظهر له ملاك الرب بلهيب نار من وسط عليّقة. فنظر واذ العليقة تتوقّد بالنار والعليقة لم تكن تحترق.

3 فقال موسى اميل الآن لانظر هذا المنظر العظيم. لماذا لا تحترق العليقة.

4 فلما رأى الرب انه مال لينظر ناداه الله من وسط العليقة وقال موسى موسى. فقال هانذا.

5 فقال لا تقترب الى ههنا. اخلع حذائك من رجليك. لان الموضع الذي انت واقف عليه ارض مقدسة

6 ثم قال انا اله ابيك اله ابراهيم واله اسحق واله يعقوب. فغطى موسى وجهه لانه خاف ان ينظر الى الله.

7 فقال الرب اني قد رأيت مذلّة شعبي الذي في مصر وسمعت صراخهم من اجل مسخّريهم. اني علمت اوجاعهم.

8 فنزلت لانقذهم من ايدي المصريين واصعدهم من تلك الارض الى ارض جيدة وواسعة الى ارض تفيض لبنا وعسلا. الى مكان الكنعانيين والحثّيين والاموريين والفرزّيين والحوّيين واليبوسيين.

9 والآن هوذا صراخ بني اسرائيل قد اتى اليّ ورأيت ايضا الضيقة التي يضايقهم بها المصريون.

10 فالآن هلم فارسلك الى فرعون وتخرج شعبي بني اسرائيل من مصر

11 فقال موسى للّه من انا حتى اذهب الى فرعون وحتى اخرج بني اسرائيل من مصر.

12 فقال اني اكون معك وهذه تكون لك العلامة اني ارسلتك. حينما تخرج الشعب من مصر تعبدون الله على هذا الجبل.

13 فقال موسى لله ها انا آتي الى بني اسرائيل واقول لهم اله آبائكم ارسلني اليكم. فاذا قالوا لي ما اسمه فماذا اقول لهم.

14 فقال الله لموسى أهيه الذي أهيه. وقال هكذا تقول لبني اسرائيل أهيه ارسلني اليكم

15 وقال الله ايضا لموسى هكذا تقول لبني اسرائيل يهوه اله آبائكم اله ابراهيم واله اسحق واله يعقوب ارسلني اليكم. هذا اسمي الى الابد وهذا ذكري الى دور فدور.

16 اذهب واجمع شيوخ اسرائيل وقل لهم الرب اله آبائكم اله ابراهيم واسحق ويعقوب ظهر لي قائلا اني قد افتقدتكم وما صنع بكم في مصر.

17 فقلت اصعدكم من مذلّة مصر الى ارض الكنعانيين والحثّيين والاموريين والفرزّيين والحوّيين واليبوسيين الى ارض تفيض لبنا وعسلا

18 فاذا سمعوا لقولك تدخل انت وشيوخ بني اسرائيل الى ملك مصر وتقولون له الرب اله العبرانيين التقانا. فالآن نمضي سفر ثلاثة ايام في البرية ونذبح للرب الهنا.

19 ولكني اعلم ان ملك مصر لا يدعكم تمضون ولا بيد قوية.

20 فامدّ يدي واضرب مصر بكل عجائبي التي اصنع فيها. وبعد ذلك يطلقكم.

21 واعطي نعمة لهذا الشعب في عيون المصريين. فيكون حينما تمضون انكم لا تمضون فارغين.

22 بل تطلب كل امرأة من جارتها ومن نزيلة بيتها امتعة فضة وامتعة ذهب وثيابا وتضعونها على بنيكم وبناتكم. فتسلبون المصريين

   

来自斯威登堡的著作

 

Arcana Coelestia#6829

学习本章节

  
/10837  
  

6829. 'And came to the mountain of God' means that after them the good of God's love appeared. This is clear from the meaning of 'the mountain of God' as the good of God's love, 'mountain' being the good of love, see 795, 796, 2722, 4210, 6435. The appearance of that good after they had undergone temptations is what is meant by his coming to that mountain at the back of the wilderness. The situation is that when a person undergoes temptation he is besieged all round by falsities and evils which block the flow of light from the Divine, that is, of truth and good; and that person is so to speak in darkness. Darkness in the next life is nothing other than being besieged by falsities, for these take away the light and so take away from the one undergoing temptation any sense of consolation gained from truths. But when the person comes out of temptation light appears together with the spiritual heat that goes with it, that is, truth together with the good that goes with it. This brings the person cheerfulness after his distress; and that cheerfulness is the morning that follows night in the next life. The reason why good is perceived then and truth appears is that after temptation truth and good penetrate more deeply within and become firmly rooted. For while a person undergoes temptation he so to speak hungers for good and thirsts for truth, and therefore when he comes out of temptation he takes in good like one hungry for food and receives truth like one thirsting for drink. And in addition to this, when the light from the Divine appears falsities and evils are removed; and once they have been removed there is a means of access for truth and good to penetrate more deeply within. These are the reasons why after temptations the good of love appears together with the light from the Lord that goes with it. It is well known to everyone in the next life that brightness and cheerfulness appear after the gloom and distress of temptations, because this is a common happening there.

  
/10837  
  

Thanks to the Swedenborg Society for the permission to use this translation.