圣经文本

 

خروج第17章

学习

   

1 ثم ارتحل كل جماعة بني اسرائيل من برية سين بحسب مراحلهم على موجب امر الرب ونزلوا في رفيديم. ولم يكن ماء ليشرب الشعب.

2 فخاصم الشعب موسى وقالوا اعطونا ماء لنشرب. فقال لهم موسى لماذا تخاصمونني. لماذا تجربون الرب.

3 وعطش هناك الشعب الى الماء. وتذمّر الشعب على موسى وقالوا لماذا اصعدتنا من مصر لتميتنا واولادنا ومواشينا بالعطش.

4 فصرخ موسى الى الرب قائلا ماذا افعل بهذا الشعب. بعد قليل يرجمونني.

5 فقال الرب لموسى مرّ قدّام الشعب وخذ معك من شيوخ اسرائيل. وعصاك التي ضربت بها النهر خذها في يدك واذهب.

6 ها انا اقف امامك هناك على الصخرة في حوريب فتضرب الصخرة فيخرج منها ماء ليشرب الشعب. ففعل موسى هكذا امام عيون شيوخ اسرائيل.

7 ودعا اسم الموضع مسّة ومريبة من اجل مخاصمة بني اسرائيل ومن اجل تجربتهم للرب قائلين أفي وسطنا الرب ام لا

8 وأتى عماليق وحارب اسرائيل في رفيديم.

9 فقال موسى ليشوع انتخب لنا رجالا واخرج حارب عماليق. وغدا اقف انا على راس التلّة وعصا الله في يدي.

10 ففعل يشوع كما قال له موسى ليحارب عماليق. واما موسى وهرون وحور فصعدوا على راس التلّة.

11 وكان اذا رفع موسى يده ان اسرائيل يغلب واذا خفض يده ان عماليق يغلب.

12 فلما صارت يدا موسى ثقيلتين اخذا حجرا ووضعاه تحته فجلس عليه. ودعم هرون وحور يديه الواحد من هنا والآخر من هناك. فكانت يداه ثابتتين الى غروب الشمس.

13 فهزم يشوع عماليق وقومه بحد السيف

14 فقال الرب لموسى اكتب هذا تذكارا في الكتاب وضعه في مسامع يشوع. فاني سوف امحو ذكر عماليق من تحت السماء.

15 فبنى موسى مذبحا ودعا اسمه يهوه نسّي.

16 وقال ان اليد على كرسي الرب. للرب حرب مع عماليق من دور الى دور

   

来自斯威登堡的著作

 

Arcana Coelestia#8567

学习本章节

  
/10837  
  

8567. 'Why do you tempt Jehovah?' means that their complaining is against the Divine, from whom they despair of receiving aid. This is clear from the meaning of 'tempting Jehovah' as complaining against the Divine. The reason why going so far as to despair of receiving aid from Him is meant is that such despair lies within what people say when they complain in temptations; for temptations consist in ever-recurring feelings of despair over salvation. Initially those feelings are slight, but in course of time they weigh heavily on a person, till finally he doubts, almost denies God's presence or the possibility of aid from Him. In temptations the spiritual life is for the most part brought to this extremity, for in that way the natural life is snuffed out, since while a person is in the midst of despair the Lord keeps his inmost actively engaged in the fight against falsity. As a consequence also such despair is soon after that dispelled by the comfort which is then supplied by the Lord; for all spiritual temptation is followed by comfort and so to speak newness of life. Regarding the prolongation of temptations to the point of despair, see 1787, 2694, 5279, 5280, 7147, 7155, 7166, 8165; and regarding comfort after temptations, 3696, 4572, 5246, 6829, 8367, 8370 (end).

  
/10837  
  

Thanks to the Swedenborg Society for the permission to use this translation.