Библија

 

حزقيال 34:28

Студија

       

28 فلا يكونون بعد غنيمة للامم ولا ياكلهم وحش الارض بل يسكنون آمنين ولا مخيف.

Библија

 

زكريا 11

Студија

   

1 افتح ابوابك يا لبنان فتأكل النار ارزك.

2 ولول يا سرو لان الارز سقط لان الاعزاء قد خربوا. ولول يا بلوط باشان لان الوعر المنيع قد هبط.

3 صوت ولولة الرعاة لان فخرهم خرب. صوت زمجرة الاشبال لان كبرياء الاردن خربت.

4 هكذا قال الرب الهي ارع غنم الذبح

5 الذين يذبحهم مالكوهم ولا يأثمون وبائعوهم يقولون مبارك الرب قد استغنيت. ورعاتهم لا يشفقون عليهم.

6 لاني لا اشفق بعد على سكان الارض يقول الرب بل هانذا مسلّم الانسان كل رجل ليد قريبه وليد ملكه فيضربون الارض ولا انقذ من يدهم

7 فرعيت غنم الذبح. لكنهم اذل الغنم. واخذت لنفسي عصوين فسميت الواحدة نعمة وسميت الاخرى حبالا ورعيت الغنم.

8 وابدت الرعاة الثلاثة في شهر واحد وضاقت نفسي بهم وكرهتني ايضا نفسهم.

9 فقلت لا ارعاكم. من يمت فليمت ومن يبد فليبد والبقية فلياكل بعضها لحم بعض

10 فاخذت عصاي نعمة وقصفتها لانقض عهدي الذي قطعته مع كل الاسباط.

11 فنقض في ذلك اليوم وهكذا علم اذل الغنم المنتظرون لي انها كلمة الرب.

12 فقلت لهم ان حسن في اعينكم فاعطوني اجرتي والا فامتنعوا. فوزنوا اجرتي ثلاثين من الفضة.

13 فقال لي الرب القها الى الفخاري الثمن الكريم الذي ثمنوني به. فاخذت الثلاثين من الفضة والقيتها الى الفخاري في بيت الرب.

14 ثم قصفت عصاي الاخرى حبالا لانقض الإخاء بين يهوذا واسرائيل

15 فقال لي الرب خذ لنفسك بعد ادوات راع احمق.

16 لاني هانذا مقيم راعيا في الارض لا يفتقد المنقطعين ولا يطلب المنساق ولا يجبر المنكسر ولا يربّي القائم ولكن ياكل لحم السمان وينزع اظلافها

17 ويل للراعي الباطل التارك الغنم. السيف على ذراعه وعلى عينه اليمنى. ذراعه تيبس يبسا وعينه اليمنى تكلّ كلولا

   

Из Сведенборгових дела

 

Doctrine of the Lord # 28

Проучите овај одломак

  
/ 65  
  

28. The Son of man symbolizes the Lord in relation to the Word because prophets also were called sons of man. Prophets were also called sons of man because they represented the Lord in relation to the Word, and therefore they symbolized the doctrine of the church drawn from the Word. Prophets have no other meaning in heaven when they are mentioned in the Word. For the spiritual meaning of a prophet, as also that of the Son of man, is the doctrine of the church drawn from the Word, and when referring to the Lord it is the Word itself.

That the prophet Daniel was called son of man may be seen in Daniel 8:17.

That the prophet Ezekiel was called son of man may be seen in Ezekiel 2:1, 3, 6, 8, 3:1, 3-4, 10, 17, 25, 4:1, 16, 5:1, 6:2, 7:2, 8:5-6, 8, 12, 15, 11:2, 4, 15, 12:2-3, 9, 18, 22, 27, 13:2, 17, 14:3, 13, 15:2, 16:2, 17:2, 20:3-4, 27, 46, 21:7, 11, 14, 17, 19, 24, 22:18, 24, 23:2, 36, 24:2, 16, 25, 25:2, 26:2, 27:2, 28:2, 12, 21, 29:2, 18, 30:2, 21, 31:2, 32:2, 18, 33:2, 7, 10, 12, 24, 30, 34:2, 35:2, 36:1, 17, 37:3, 9, 11, 16, 38:2, 14, 39:1, 17, 40:4, 43:7, 10, 18, 44:5.

It is apparent now from this that the Lord in relation to His Divine humanity is called the Son of God, and in relation to the Word the Son of man.

  
/ 65  
  

Published by the General Church of the New Jerusalem, 1100 Cathedral Road, Bryn Athyn, Pennsylvania 19009, U.S.A. A translation of Doctrina Novae Hierosolymae de Domino, by Emanuel Swedenborg, 1688-1772. Translated from the Original Latin by N. Bruce Rogers. ISBN 9780945003687, Library of Congress Control Number: 2013954074.