La Bibbia

 

خروج 5

Studio

   

1 وبعد ذلك دخل موسى وهرون وقالا لفرعون هكذا يقول الرب اله اسرائيل اطلق شعبي ليعيّدوا لي في البرية.

2 فقال فرعون من هو الرب حتى اسمع لقوله فأطلق اسرائيل. لا اعرف الرب واسرائيل لا اطلقه.

3 فقالا اله العبرانيين قد التقانا. فنذهب سفر ثلاثة ايام في البرية ونذبح للرب الهنا. لئلا يصيبنا بالوبإ او بالسيف.

4 فقال لهما ملك مصر لماذا يا موسى وهرون تبطلان الشعب من اعماله. اذهبا الى اثقالكما.

5 وقال فرعون هوذا الآن شعب الارض كثير وانتما تريحانهم من اثقالهم

6 فامر فرعون في ذلك اليوم مسخّري الشعب ومدبّريه قائلا

7 لا تعودوا تعطون الشعب تبنا لصنع اللبن كامس واول من امس. ليذهبوا هم ويجمعوا تبنا لانفسهم.

8 ومقدار اللبن الذي كانوا يصنعونه امس واول من امس تجعلون عليهم. لا تنقصوا منه. فانهم متكاسلون لذلك يصرخون قائلين نذهب ونذبح لالهنا.

9 ليثقل العمل على القوم حتى يشتغلوا به ولا يلتفتوا الى كلام الكذب.

10 فخرج مسخّرو الشعب ومدبّروه وكلموا الشعب قائلين هكذا يقول فرعون لست اعطيكم تبنا.

11 اذهبوا انتم وخذوا لانفسكم تبنا من حيث تجدون. انه لا ينقص من عملكم شيء

12 فتفرّق الشعب في كل ارض مصر ليجمعوا قشا عوضا عن التبن.

13 وكان المسخّرون يعجّلونهم قائلين كمّلوا اعمالكم امر كل يوم بيومه كما كان حينما كان التبن.

14 فضرب مدبرو بني اسرائيل الذين اقامهم عليهم مسخّرو فرعون وقيل لهم لماذا لم تكملوا فريضتكم من صنع اللبن امس واليوم كالامس واول من امس.

15 فأتى مدبرو بنو اسرائيل وصرخوا الى فرعون قائلين لماذا تفعل هكذا بعبيدك.

16 التبن ليس يعطى لعبيدك واللبن يقولون لنا اصنعوه. وهوذا عبيدك مضروبون. وقد اخطأ شعبك.

17 فقال متكاسلون انتم متكاسلون. لذلك تقولون نذهب ونذبح للرب.

18 فالآن اذهبوا اعملوا. وتبن لا يعطى لكم ومقدار اللبن تقدمونه

19 فرأى مدبّرو بني اسرائيل انفسهم في بليّة اذ قيل لهم لا تنقصوا من لبنكم امر كل يوم بيومه.

20 وصادفوا موسى وهرون واقفين للقائهم حين خرجوا من لدن فرعون.

21 فقالوا لهما ينظر الرب اليكما ويقضي. لانكما انتنتما رائحتنا في عيني فرعون وفي عيون عبيده حتى تعطيا سيفا في ايديهم ليقتلونا.

22 فرجع موسى الى الرب وقال يا سيد لماذا اسأت الى هذا الشعب. لماذا ارسلتني.

23 فانه منذ دخلت الى فرعون لاتكلم باسمك اساء الى هذا الشعب. وانت لم تخلّص شعبك.

   

Dalle opere di Swedenborg

 

Arcana Coelestia #7049

Studia questo passo

  
/ 10837  
  

7049. 'Then she said, A bridegroom of blood in regard to circumcisions' means that although the internal was full of violence and hostility towards truth and goodness, circumcision was nevertheless accepted as a sign representative of purification from filthy kinds of love. This is clear from the meaning of 'a bridegroom of blood' as full of every kind of violence and hostility towards truth and goodness, dealt with above in 7047; and from the meaning of 'circumcision' as a sign representative of purification from filthy kinds of love, dealt with in 2039, 2632, 3412, 3417, 4462, 4486, 4493. Zipporah says these words because now that nation was allowed to represent the Church, meant by the statement that He ceased from killing him, 7048. The reason why circumcision became a sign representative of purification is that cutting off the foreskin meant the removal of filthy kinds of love, as a result of which the internal is laid bare, 7045. When therefore no attention at all is paid to what is internal, as was the situation with that nation whose attention was focused on outward forms without their inner meaning, one is left with circumcision or cutting off the foreskin as a sign, that is to say, a sign that means the removal of filthy kinds of love, and so means purification. It was for this reason that that practice could serve as a representative sign.

  
/ 10837  
  

Thanks to the Swedenborg Society for the permission to use this translation.