Библија

 

تكوين 14

Студија

   

1 وحدث في ايام أمرافل ملك شنعار وأريوك ملك ألاسار وكدرلعومر ملك عيلام وتدعال ملك جوييم

2 ان هؤلاء صنعوا حربا مع بارع ملك سدوم وبرشاع ملك عمورة وشنآب ملك أدمة وشمئيبر ملك صبوييم وملك بالع التي هي صوغر.

3 جميع هؤلاء اجتمعوا متعاهدين الى عمق السديم الذي هو بحر الملح.

4 اثنتي عشرة سنة استعبدوا لكدرلعومر والسنة الثالثة عشرة عصوا عليه.

5 وفي السنة الرابعة عشرة اتى كدرلعومر والملوك الذين معه وضربوا الرفائيّين في عشتاروث قرنايم والزوزيين في هام والإيميين في شوى قريتايم

6 والحوريين في جبلهم سعير الى بطمة فاران التي عند البرية.

7 ثم رجعوا وجاءوا الى عين مشفاط التي هي قادش. وضربوا كل بلاد العمالقة وايضا الاموريين الساكنين في حصون تامار

8 فخرج ملك سدوم وملك عمورة وملك أدمة وملك صبوييم وملك بالع التي هي صوغر ونظموا حربا معهم في عمق السّدّيم.

9 مع كدرلعومر ملك عيلام وتدعال ملك جوييم وأمرافل ملك شنعار وأريوك ملك ألاسار. اربعة ملوك مع خمسة.

10 وعمق السديم كان فيه آبار حمر كثيرة. فهرب ملكا سدوم وعمورة وسقطا هناك. والباقون هربوا الى الجبل.

11 فأخذوا جميع املاك سدوم وعمورة وجميع اطعمتهم ومضوا.

12 وأخذوا لوطا ابن اخي ابرام واملاكه ومضوا. اذ كان ساكنا في سدوم

13 فأتى من نجا واخبر ابرام العبراني. وكان ساكنا عند بلوطات ممرا الاموري اخي اشكول واخي عانر. وكانوا اصحاب عهد مع ابرام.

14 فلما سمع ابرام ان اخاه سبي جرّ غلمانه المتمرّنين ولدان بيته ثلث مئة وثمانية عشر وتبعهم الى دان.

15 وانقسم عليهم ليلا هو وعبيده فكسرهم وتبعهم الى حوبة التي عن شمال دمشق.

16 واسترجع كل الاملاك واسترجع لوطا اخاه ايضا واملاكه والنساء ايضا والشعب

17 فخرج ملك سدوم لاستقباله بعد رجوعه من كسرة كدرلعومر والملوك الذين معه الى عمق شوى الذي هو عمق الملك.

18 وملكي صادق ملك شاليم اخرج خبزا وخمرا. وكان كاهنا للّه العلي

19 وباركه وقال مبارك ابرام من الله العلي مالك السموات والارض

20 ومبارك الله العلي الذي اسلم اعداءك في يدك. فاعطاه عشرا من كل شيء.

21 وقال ملك سدوم لابرام اعطني النفوس واما الاملاك فخذها لنفسك.

22 فقال ابرام لملك سدوم رفعت يدي الى الرب الاله العلي مالك السماء والارض

23 لا آخذنّ لا خيطا ولا شراك نعل ولا من كل ما هو لك. فلا تقول انا اغنيت ابرام.

24 ليس لي غير الذي اكله الغلمان. واما نصيب الرجال الذين ذهبوا معي عانر واشكول وممرا فهم يأخذون نصيبهم

   

Из Сведенборгових дела

 

Arcana Coelestia # 1831

Проучите овај одломак

  
/ 10837  
  

1831. And laid each part over against the other. That this signifies a parallelism and correspondence as to the celestial things, may be seen from the consideration that the parts on one side signify the church, and the parts on the other the Lord; and when these are placed opposite to each other, this is nothing else than a parallelism and correspondence; and as the heifer, the she-goat, and the ram were so divided and placed, and by these celestial things are signified (as said just above at verse 9), it is evident that there is a parallelism and correspondence as to celestial things. It is otherwise with spiritual things, concerning which presently. Celestial things, as has often been said, are all that pertain to love to the Lord and to love toward the neighbor. It is the Lord who gives love and charity; it is the church that receives. What unites is conscience, in which the love and charity are implanted; and therefore the middle space between the parts signifies that in man which is called perception, internal dictate, and conscience. The things which are above the perception, dictate, and conscience, are the Lord’s; those which are below, are in man. Because they thereby mutually regard each other, there is said to be a parallelism; and because they correspond to each other, as the active and the passive, there is said to be correspondence.

  
/ 10837  
  

Thanks to the Swedenborg Foundation for the permission to use this translation.