Библия

 

عدد 24

Учиться

   

1 فلما رأى بلعام انه يحسن في عيني الرب ان يبارك اسرائيل لم ينطلق كالمرة الاولى والثانية ليوافي فألا بل جعل نحو البرية وجهه.

2 ورفع بلعام عينيه ورأى اسرائيل حالا حسب اسباطه. فكان عليه روح الله

3 فنطق بمثله وقال. وحي بلعام بن بعور. وحي الرجل المفتوح العينين.

4 وحي الذي يسمع اقوال الله. الذي يرى رؤيا القدير مطروحا وهو مكشوف العينين.

5 ما احسن خيامك يا يعقوب مساكنك يا اسرائيل.

6 كاودية ممتدة كجنّات على نهر كشجرات عود غرسها الرب. كارزات على مياه

7 يجري ماء من دلائه ويكون زرعه على مياه غزيرة ويتسامى ملكه على اجاج وترتفع مملكته.

8 الله اخرجه من مصر. له مثل سرعة الرئم. يأكل امما مضايقيه ويقضم عظامهم ويحطم سهامه.

9 جثم كأسد ربض كلبوة. من يقيمه. مباركك مبارك ولاعنك ملعون

10 فاشتعل غضب بالاق على بلعام وصفق بيديه وقال بالاق لبلعام. لتشتم اعدائي دعوتك وهوذا انت قد باركتهم الآن ثلاث دفعات.

11 فالآن اهرب الى مكانك. قلت اكرمك اكراما وهوذا الرب قد منعك عن الكرامه.

12 فقال بلعام لبالاق ألم اكلم ايضا رسلك الذين ارسلت اليّ قائلا.

13 ولو اعطاني بالاق ملء بيته فضة وذهبا لا اقدر ان اتجاوز قول الرب لاعمل خيرا او شرا من نفسي. الذي يتكلمه الرب اياه اتكلم.

14 والآن هوذا انا منطلق الى شعبي. هلم انبئك بما يفعله هذا الشعب بشعبك في آخر الايام

15 ثم نطق بمثله وقال. وحي بلعام بن بعور. وحي الرجل المفتوح العينين.

16 وحي الذي يسمع اقوال الله ويعرف معرفة العلي. الذي يرى رؤيا القدير ساقطا وهو مكشوف العينين.

17 اراه ولكن ليس الآن. ابصره ولكن ليس قريبا. يبرز كوكب من يعقوب ويقوم قضيب من اسرائيل فيحطم طرفي موآب ويهلك كل بني الوغى.

18 ويكون ادوم ميراثا. ويكون سعير اعداؤه ميراثا. ويصنع اسرائيل ببأس.

19 ويتسلط الذي من يعقوب ويهلك الشارد من مدينة

20 ثم رأى عماليق فنطق بمثله وقال. عماليق اول الشعوب واما آخرته فالى الهلاك.

21 ثم رأى القيني فنطق بمثله وقال. ليكن مسكنك متينا وعشك موضوعا في صخرة.

22 لكن يكون قاين للدمار حتى متى يستأسرك اشور.

23 ثم نطق بمثله وقال آه من يعيش حين يفعل ذلك.

24 وتأتي سفن من ناحية كتيم وتخضع اشور وتخضع عابر فهو ايضا الى الهلاك

25 ثم قام بلعام وانطلق ورجع الى مكانه. وبالاق ايضا ذهب في طريقه

   

Из произведений Сведенборга

 

Apocalypse Explained # 38

Изучить этот эпизод

  
/ 1232  
  

38. And they who pierced Him, signifies that they also will see Him who are in falsities from evil. This is evident from the signification of "piercing," as being those who altogether deny the Lord, for these kill and pierce Him in themselves; for these are meant by the soldier who pierced His side (John 19:34-37). By "soldier" and "soldiers" are meant those who are of the church, and who should fight for the Lord. Here in particular are meant those of the Jewish church, and, in general, all that are of the church who are in falsities from evil. And as such were signified by "soldiers," the soldiers divided the Lord's garments, and cast lots upon His coat; which means that the Jewish church dispersed the Divine truths that are in the sense of the letter of the Word, but were unable to disperse interior truths, or the truths of the internal sense (for "garments" signify truths in ultimates; see Arcana Coelestia, n. 5248, 6918, 9158, 9212; "to divide" signifies to dissipate and disperse, see n. 4424, 6360, 6361, 9093; and "the coat" interior truths, n. 9048, 9212, 9216, 9826).

  
/ 1232  
  

Thanks to the Swedenborg Foundation for their permission to use this translation.