Біблія

 

تكوين 17

Дослідження

   

1 ولما كان ابرام ابن تسع وتسعين سنة ظهر الرب لابرام وقال له انا الله القدير. سر امامي وكن كاملا.

2 فاجعل عهدي بيني وبينك واكثرك كثيرا جدا.

3 فسقط ابرام على وجهه. وتكلم الله معه قائلا.

4 اما انا فهوذا عهدي معك وتكون ابا لجمهور من الامم.

5 فلا يدعى اسمك بعد ابرام بل يكون اسمك ابراهيم. لاني اجعلك ابا لجمهور من الامم.

6 وأثمرك كثيرا جدا واجعلك امما. وملوك منك يخرجون.

7 واقيم عهدي بيني وبينك وبين نسلك من بعدك في اجيالهم عهدا ابديا. لاكون الها لك ولنسلك من بعدك.

8 واعطي لك ولنسلك من بعدك ارض غربتك كل ارض كنعان ملكا ابديا. واكون الههم

9 وقال الله لابراهيم واما انت فتحفظ عهدي. انت ونسلك من بعدك في اجيالهم.

10 هذا هو عهدي الذي تحفظونه بيني وبينكم وبين نسلك من بعدك. يختن منكم كل ذكر.

11 فتختنون في لحم غرلتكم. فيكون علامة عهد بيني وبينكم.

12 ابن ثمانية ايام يختن منكم كل ذكر في اجيالكم. وليد البيت والمبتاع بفضة من كل ابن غريب ليس من نسلك.

13 يختن ختانا وليد بيتك والمبتاع بفضتك. فيكون عهدي في لحمكم عهدا ابديا.

14 واما الذكر الاغلف الذي لا يختن في لحم غرلته فتقطع تلك النفس من شعبها. انه قد نكث عهدي

15 وقال الله لابراهيم ساراي امرأتك لا تدعو اسمها ساراي بل اسمها سارة.

16 واباركها واعطيك ايضا منها ابنا. اباركها فتكون امما وملوك شعوب منها يكونون.

17 فسقط ابراهيم على وجهه وضحك. وقال في قلبه هل يولد لابن مئة سنة وهل تلد سارة وهي بنت تسعين سنة

18 وقال ابراهيم لله ليت اسماعيل يعيش امامك.

19 فقال الله بل سارة امرأتك تلد لك ابنا وتدعو اسمه اسحق. واقيم عهدي معه عهدا ابديا لنسله من بعده.

20 واما اسماعيل فقد سمعت لك فيه. ها انا اباركه وأثمره واكثره كثيرا جدا. اثني عشر رئيسا يلد واجعله امة كبيرة.

21 ولكن عهدي اقيمه مع اسحق الذي تلده لك سارة في هذا الوقت في السنة الآتية.

22 فلما فرغ من الكلام معه صعد الله عن ابراهيم

23 فاخذ ابراهيم اسماعيل ابنه وجميع ولدان بيته وجميع المبتاعين بفضته كل ذكر من اهل بيت ابراهيم وختن لحم غرلتهم في ذلك اليوم عينه كما كلمه الله.

24 وكان ابراهيم ابن تسع وتسعين سنة حين ختن في لحم غرلته.

25 وكان اسماعيل ابنه ابن ثلاث عشرة سنة حين ختن في لحم غرلته.

26 في ذلك اليوم عينه ختن ابراهيم واسماعيل ابنه.

27 وكل رجال بيته ولدان البيت والمبتاعين بالفضة من ابن الغريب ختنوا معه

   

З творів Сведенборга

 

Arcana Coelestia #2156

Вивчіть цей уривок

  
/ 10837  
  

2156. 'My Lord' means the Three in One, that is to say, the Divine itself, the Divine Human, and the Holy proceeding; and as the Three exist in One the word 'Lord' in the singular is used, as similarly it is used -

In verses 27, 31 'Behold now, I have undertaken to speak to my Lord'.

In verses 30, 32, 'Let not now my Lord be incensed'.

The three men are also called Jehovah -

In verse 13, Jehovah said to Abraham.

In verse 14, 'Will anything to be too wonderful for Jehovah?'

In verse 22, Abraham still stood before Jehovah.

In verse 33, And Jehovah departed, when He had finished speaking to Abraham.

From these places it is clear that the three men, that is, the Divine itself, the Divine Human, and the Holy proceeding, are one and the same as the Lord, and the Lord one and the same as Jehovah. In the statement of Christian faith called the Creed the same is recognized, where it is explicitly stated,

There are not three uncreated, not three infinites, not three eternals, not three almighties, not three Lords, but One.

There are none who separate Three that are within a One, apart from those who say that they acknowledge one Supreme Being, the Creator of the Universe. Such an acknowledgement is excusable among those outside the Church; but in the case of those inside the Church who declare the same, these do not acknowledge any God at all, though they say and sometimes think it. Still less do they acknowledge the Lord.

  
/ 10837  
  

Thanks to the Swedenborg Society for the permission to use this translation.