圣经文本

 

تكوين第8章

学习

   

1 ثم ذكر الله نوحا وكل الوحوش وكل البهائم التي معه في الفلك. واجاز الله ريحا على الارض فهدأت المياه.

2 وانسدّت ينابيع الغمر وطاقات السماء. فامتنع المطر من السماء.

3 ورجعت المياه عن الارض رجوعا متواليا. وبعد مئة وخمسين يوما نقصت المياه.

4 واستقر الفلك في الشهر السابع في اليوم السابع عشر من الشهر على جبال اراراط.

5 وكانت المياه تنقص نقصا متواليا الى الشهر العاشر. وفي العاشر في اول الشهر ظهرت رؤوس الجبال

6 وحدث من بعد اربعين يوما ان نوحا فتح طاقة الفلك التي كان قد عملها

7 وارسل الغراب. فخرج مترددا حتى نشفت المياه عن الارض.

8 ثم ارسل الحمامة من عنده ليرى هل قلّت المياه عن وجه الارض.

9 فلم تجد الحمامة مقرا لرجلها. فرجعت اليه الى الفلك. لان مياها كانت على وجه كل الارض. فمدّ يده واخذها وادخلها عنده الى الفلك.

10 فلبث ايضا سبعة ايام أخر وعاد فارسل الحمامة من الفلك.

11 فأتت اليه الحمامة عند المساء واذا ورقة زيتون خضراء في فمها. فعلم نوح ان المياه قد قلّت عن الارض.

12 فلبث ايضا سبعة ايام أخر وارسل الحمامة فلم تعد ترجع اليه ايضا

13 وكان في السنة الواحدة والست مئة في الشهر الاول في اوّل الشهر ان المياه نشفت عن الارض. فكشف نوح الغطاء عن الفلك ونظر فاذا وجه الارض قد نشف.

14 وفي الشهر الثاني في اليوم السابع والعشرين من الشهر جفّت الارض

15 وكلم الله نوحا قائلا.

16 اخرج من الفلك انت وامرأتك وبنوك ونساء بنيك معك.

17 وكل الحيوانات التي معك من كل ذي جسد الطيور والبهائم وكل الدبابات التي تدب على الارض اخرجها معك. ولتتوالد في الارض وتثمر وتكثر على الارض.

18 فخرج نوح وبنوه وامرأته ونساء بنيه معه.

19 وكل الحيوانات كل الدبابات وكل الطيور كل ما يدبّ على الارض كانواعها خرجت من الفلك

20 وبنى نوح مذبحا للرب. واخذ من كل البهائم الطاهرة ومن كل الطيور الطاهرة واصعد محرقات على المذبح.

21 فتنسم الرب رائحة الرضا. وقال الرب في قلبه لا اعود العن الارض ايضا من اجل الانسان لان تصوّر قلب الانسان شرير منذ حداثته. ولا اعود ايضا أميت كل حيّ كما فعلت.

22 مدة كل ايام الارض زرع وحصاد وبرد وحرّ وصيف وشتاء ونهار وليل لا تزال

   

来自斯威登堡的著作

 

Arcana Coelestia#918

学习本章节

  
/10837  
  

918. 'Going out of the ark' also embodies a state of freedom. This is clear from what has just been stated at verse 16 above about going out of the ark. The nature of the spiritual man's freedom becomes clear from the fact that he is governed by the Lord by means of conscience. Anyone who is governed by means of conscience, that is, who acts according to conscience, is acting in freedom. Nothing is more repugnant to him than acting contrary to conscience. For him acting contrary to conscience is hell, while acting according to it is heaven. From this anyone may see that acting according to it is freedom. The Lord governs the spiritual man by means of a conscience for good and truth. This conscience, as has been stated, is formed in the understanding part of his mind, and so separated from things belonging to his will. Now because it has been totally separated from the things of his will, it is perfectly clear that a person never performs anything good from himself. And since every truth of faith derives from the good of faith it is clear that a person never thinks anything true from himself, but does so from the Lord alone. He does indeed seem to do these things from himself, but that is only the appearance. Such being the reality of the situation, the truly spiritual man acknowledges and believes it to be so. From this it is evident that the conscience which the Lord grants to the spiritual man is so to speak a new will, and thus that a person who has been created anew is provided with a new will and from this with a new understanding.

  
/10837  
  

Thanks to the Swedenborg Society for the permission to use this translation.