圣经文本

 

تكوين第44章

学习

   

1 ثم امر الذي على بيته قائلا املأ عدال الرجال طعاما حسب ما يطيقون حمله وضع فضة كل واحد في فم عدله.

2 وطاسي طاس الفضة تضع في فم عدل الصغير وثمن قمحه. ففعل بحسب كلام يوسف الذي تكلّم به.

3 فلما اضاء الصبح انصرف الرجال هم وحميرهم.

4 ولما كانوا قد خرجوا من المدينة ولم يبتعدوا قال يوسف للذي على بيته قم اسع وراء الرجال ومتى ادركتهم فقل لهم لماذا جازيتم شرا عوضا عن خير.

5 أليس هذا هو الذي يشرب سيدي فيه. وهو يتفاءل به. اسأتم في ما صنعتم

6 فادركهم وقال لهم هذا الكلام.

7 فقالوا له لماذا يتكلم سيدي مثل هذا الكلام. حاشا لعبيدك ان يفعلوا مثل هذا الامر.

8 هوذا الفضة التي وجدنا في افواه عدالنا رددناها اليك من ارض كنعان. فكيف نسرق من بيت سيدك فضة او ذهبا.

9 الذي يوجد معه من عبيدك يموت. ونحن ايضا نكون عبيدا لسيدي.

10 فقال نعم الآن بحسب كلامكم هكذا يكون. الذي يوجد معه يكون لي عبدا. واما انتم فتكونون ابرياء.

11 فاستعجلوا وانزلوا كل واحد عدله الى الارض وفتحوا كل واحد عدله.

12 ففتش مبتدأ من الكبير حتى انتهى الى الصغير. فوجد الطاس في عدل بنيامين.

13 فمزقوا ثيابهم وحمّل كل واحد على حماره ورجعوا الى المدينة

14 فدخل يهوذا واخوته الى بيت يوسف وهو بعد هناك. ووقعوا امامه على الارض.

15 فقال لهم يوسف ما هذا الفعل الذي فعلتم ألم تعلموا ان رجلا مثلي يتفاءل.

16 فقال يهوذا ماذا نقول لسيدي. ماذا نتكلم وبماذا نتبرر. الله قد وجد اثم عبيدك. ها نحن عبيد لسيدي نحن والذي وجد الطاس في يده جميعا.

17 فقال حاشا لي ان افعل هذا. الرجل الذي وجد الطاس في يده هو يكون لي عبدا. واما انتم فاصعدوا بسلام الى ابيكم

18 ثم تقدم اليه يهوذا وقال استمع يا سيدي. ليتكلم عبدك كلمة في أذني سيدي. ولا يحم غضبك على عبدك. لانك مثل فرعون.

19 سيدي سأل عبيده قائلا هل لكم اب او اخ.

20 فقلنا لسيدي لنا اب شيخ وابن شيخوخة صغير مات اخوه وبقي هو وحده لامه وابوه يحبه.

21 فقلت لعبيدك انزلوا به اليّ فاجعل نظري عليه.

22 فقلنا لسيدي لا يقدر الغلام ان يترك اباه. وان ترك اباه يموت.

23 فقلت لعبيدك ان لم ينزل اخوكم الصغير معكم لا تعودوا تنظرون وجهي.

24 فكان لما صعدنا الى عبدك ابي اننا اخبرناه بكلام سيدي.

25 ثم قال ابونا ارجعوا اشتروا لنا قليلا من الطعام.

26 فقلنا لا نقدر ان ننزل. وانما اذا كان اخونا الصغير معنا ننزل. لاننا لا نقدر ان ننظر وجه الرجل واخونا الصغير ليس معنا.

27 فقال لنا عبدك ابي انتم تعلمون ان امرأتي ولدت لي اثنين.

28 فخرج الواحد من عندي وقلت انما هو قد افترس افتراسا. ولم انظره الى الآن.

29 فاذا اخذتم هذا ايضا من امام وجهي واصابته اذيّة تنزلون شيبتي بشر الى الهاوية.

30 فالآن متى جئت الى عبدك ابي والغلام ليس معنا ونفسه مرتبطة بنفسه

31 يكون متى رأى ان الغلام مفقود انه يموت. فينزل عبيدك شيبة عبدك ابينا بحزن الى الهاوية.

32 لان عبدك ضمن الغلام لابي قائلا ان لم اجئ به اليك أصر مذنبا الى ابي كل الايام.

33 فالآن ليمكث عبدك عوضا عن الغلام عبدا لسيدي ويصعد الغلام مع اخوته.

34 لاني كيف اصعد الى ابي والغلام ليس معي. لئلا انظر الشر الذي يصيب ابي

   

来自斯威登堡的著作

 

Arcana Coelestia#6089

学习本章节

  
/10837  
  

6089. 'And Joseph caused Jacob his father to come' means the presence of general truth coming from the internal. This is clear from the meaning of 'causing to come., or bringing to, as causing to be present, and 'coming to someone' as presence, 5934, 6063; and from the representation of 'Jacob' as the doctrine of natural truth, and also natural truth itself, dealt with in 3305, 3509, 3525, 3546, 4538, at this point truth in general since his sons represent particular truths. The reason why it comes from the internal is that 'Joseph' is the internal, from which truth in the natural comes. General truth is called 'Joseph's father' because a person first of all is introduced into general truth. After that it is enriched with particular truths, and in the end there comes an insight into those truths from the internal, which is reason and understanding. This is plain to see in a person, for the power of judgement develops in him from young childhood onwards. Something similar happens with spiritual truths and forms of good when a person is being born anew or regenerated. But after the internal has come into being from general truth in the natural the state is turned around; the internal no longer acknowledges truth in the natural as its father but as a servant. That it is then a servant is made clear by Joseph's dream regarding his father, in which he says that the sun and moon, and the eleven stars were bowing down to him, which led his father to say,

What is this dream that you have dreamed? Shall we indeed come - I and your mother, and your brothers - to bow down to you to the earth? Genesis 37:9-10.

This explains why, in Joseph's presence, the other sons call his father so many times his servant, Genesis 43:28; 44:24, 27, 30-31, besides which Joseph was lord in the whole land of Egypt, thus even over his father.

  
/10837  
  

Thanks to the Swedenborg Society for the permission to use this translation.