圣经文本

 

تكوين第34章

学习

   

1 وخرجت دينة ابنة ليئة التي ولدتها ليعقوب لتنظر بنات الارض.

2 فرآها شكيم ابن حمور الحوّي رئيس الارض واخذها واضطجع معها واذلّها.

3 وتعلقت نفسه بدينة ابنة يعقوب واحب الفتاة ولاطف الفتاة.

4 فكلم شكيم حمور اباه قائلا خذ لي هذه الصبية زوجة.

5 وسمع يعقوب انه نجّس دينة ابنته. واما بنوه فكانوا مع مواشيه في الحقل. فسكت يعقوب حتى جاءوا

6 فخرج حمور ابو شكيم الى يعقوب ليتكلم معه.

7 واتى بنو يعقوب من الحقل حين سمعوا. وغضب الرجال واغتاظوا جدا لانه صنع قباحة في اسرائيل بمضاجعة ابنة يعقوب. وهكذا لا يصنع.

8 وتكلم حمور معهم قائلا شكيم ابني قد تعلّقت نفسه بابنتكم. اعطوه اياها زوجة.

9 وصاهرونا. تعطوننا بناتكم وتأخذون لكم بناتنا.

10 وتسكنون معنا وتكون الارض قدامكم. اسكنوا واتجروا فيها وتملّكوا بها.

11 ثم قال شكيم لابيها ولاخوتها دعوني اجد نعمة في اعينكم. فالذي تقولون لي اعطي.

12 كثّروا عليّ جدا مهّرا وعطية. فاعطي كما تقولون لي. واعطوني الفتاة زوجة

13 فاجاب بنو يعقوب شكيم وحمور اباه بمكر وتكلموا. لانه كان قد نجّس دينة اختهم.

14 فقالوا لهما لا نستطيع ان نفعل هذا الامر ان نعطي اختنا لرجل اغلف. لانه عار لنا.

15 غير اننا بهذا نواتيكم. ان صرتم مثلنا بختنكم كل ذكر

16 نعطيكم بناتنا ونأخذ لنا بناتكم ونسكن معكم ونصير شعبا واحدا.

17 وان لم تسمعوا لنا ان تختتنوا نأخذ ابنتنا ونمضي

18 فحسن كلامهم في عيني حمور وفي عيني شكيم بن حمور.

19 ولم يتأخر الغلام ان يفعل الامر. لانه كان مسرورا بابنة يعقوب. وكان اكرم جميع بيت ابيه.

20 فاتى حمور وشكيم ابنه الى باب مدينتهما وكلما اهل مدينتهما قائلين.

21 هؤلاء القوم مسالمون لنا. فليسكنوا في الارض ويتجروا فيها. وهوذا الارض واسعة الطرفين امامهم. نأخذ لنا بناتهم زوجات ونعطيهم بناتنا.

22 غير انه بهذا فقط يواتينا القوم على السكن معنا لنصير شعبا واحدا. بختننا كل ذكر كما هم مختونون.

23 ألا تكون مواشيهم ومقتناهم وكل بهائمهم لنا. نواتيهم فقط فيسكنون معنا.

24 فسمع لحمور وشكيم ابنه جميع الخارجين من باب المدينة. واختتن كل ذكر. كل الخارجين من باب المدينة

25 فحدث في اليوم الثالث اذ كانوا متوجعين ان ابني يعقوب شمعون ولاوي اخوي دينة اخذا كل واحد سيفه وأتيا على المدينة بامن وقتلا كل ذكر.

26 وقتلا حمور وشكيم ابنه بحد السيف. واخذا دينة من بيت شكيم وخرجا.

27 ثم اتى بنو يعقوب على القتلى ونهبوا المدينة. لانهم نجّسوا اختهم.

28 غنمهم وبقرهم وحميرهم وكل ما في المدينة وما في الحقل اخذوه.

29 وسبوا ونهبوا كل ثروتهم وكل اطفالهم ونساءهم وكل ما في البيوت

30 فقال يعقوب لشمعون ولاوي كدّرتماني بتكريهكما اياي عند سكّان الارض الكنعانيين والفرزّيين وانا نفر قليل. فيجتمعون عليّ ويضربونني فأبيد انا وبيتي.

31 فقالا أنظير زانية يفعل باختنا

   

来自斯威登堡的著作

 

Arcana Coelestia#4468

学习本章节

  
/10837  
  

4468. 'And we will be one people' means being joined together in doctrine. This is clear from the meaning of 'people' as the truth of the Church, and therefore doctrine, 1259, 1260, 3295, 3581. 'Being one people' accordingly means being joined together through doctrine. There are two things which join members of the Church together - life and doctrine. When life joins them together doctrine does not separate them, but if doctrine alone joins them together, as happens within the Church at the present day, they separate themselves from one another and form as many Churches as there are varieties of doctrine, even though doctrine exists for the sake of life, and life ensues from doctrine. Their separation from one another if doctrine alone joins them together is evident from the fact that a person who subscribes to one doctrine condemns him who subscribes to another, sometimes to hell. But doctrine does not separate people if life joins them together. This is evident from the fact that a person who leads a good life does not condemn another because he has a feeling about something different from his own but leaves it be as a matter of the other's faith and conscience. And this is an attitude which he adopts even towards those outside the Church, for he says in his heart that ignorance cannot condemn any of them, provided that they lead lives of innocence and mutual love, as young children do, who also, if they die, are in ignorance.

  
/10837  
  

Thanks to the Swedenborg Society for the permission to use this translation.