圣经文本

 

تكوين第32章

学习

   

1 واما يعقوب فمضى في طريقه ولاقاه ملائكة الله.

2 وقال يعقوب اذ رآهم هذا جيش الله. فدعا اسم ذلك المكان محنايم

3 وارسل يعقوب رسلا قدامه الى عيسو اخيه الى ارض سعير بلاد ادوم.

4 وامرهم قائلا هكذا تقولون لسيدي عيسو. هكذا قال عبدك يعقوب. تغربت عند لابان ولبثت الى الآن.

5 وقد صار لي بقر وحمير وغنم وعبيد واماء. وارسلت لاخبر سيدي لكي اجد نعمة في عينيك

6 فرجع الرسل الى يعقوب قائلين أتينا الى اخيك الى عيسو. وهو ايضا قادم للقائك واربع مئة رجل معه.

7 فخاف يعقوب جدا وضاق به الامر. فقسم القوم الذين معه والغنم والبقر والجمال الى جيشين.

8 وقال ان جاء عيسو الى الجيش الواحد وضربه يكون الجيش الباقي ناجيا

9 وقال يعقوب يا اله ابي ابراهيم واله ابي اسحق الرب الذي قال لي ارجع الى ارضك والى عشيرتك فاحسن اليك.

10 صغير انا عن جميع الطافك وجميع الامانة التي صنعت الى عبدك. فاني بعصاي عبرت هذا الاردن والآن قد صرت جيشين.

11 نجّني من يد اخي من يد عيسو. لاني خائف منه ان يأتي ويضربني الام مع البنين.

12 وانت قد قلت اني احسن اليك واجعل نسلك كرمل البحر الذي لا يعدّ للكثرة

13 وبات هناك تلك الليلة واخذ مما اتى بيده هدية لعيسو اخيه.

14 مئتي عنز وعشرين تيسا مئتي نعجة وعشرين كبشا

15 ثلاثين ناقة مرضعة واولادها اربعين بقرة وعشرة ثيران عشرين اتانا وعشرة حمير.

16 ودفعها الى يد عبيده قطيعا قطيعا على حدة. وقال لعبيده اجتازوا قدّامي واجعلوا فسحة بين قطيع وقطيع.

17 وامر الاول قائلا اذا صادفك عيسو اخي وسألك قائلا لمن انت والى اين تذهب ولمن هذا الذي قدامك

18 تقول لعبدك يعقوب. هو هدية مرسلة لسيدي عيسو. وها هو ايضا وراءنا.

19 وامر ايضا الثاني والثالث وجميع السائرين وراء القطعان قائلا بمثل هذا الكلام تكلّمون عيسو حينما تجدونه.

20 وتقولون هوذا عبدك يعقوب ايضا وراءنا. لانه قال استعطف وجهه بالهدية السائرة امامي وبعد ذلك انظر وجهه. عسى ان يرفع وجهي.

21 فاجتازت الهدية قدامه. واما هو فبات تلك الليلة في المحلّة

22 ثم قام في تلك الليلة واخذ امرأتيه وجاريتيه واولاده الاحد عشر وعبر مخاضة يبّوق.

23 اخذهم واجازهم الوادي واجاز ما كان له.

24 فبقي يعقوب وحده. وصارعه انسان حتى طلوع الفجر.

25 ولما رأى انه لا يقدر عليه ضرب حقّ فخذه. فانخلع حقّ فخذ يعقوب في مصارعته معه.

26 وقال اطلقني لانه قد طلع الفجر. فقال لا اطلقك ان لم تباركني.

27 فقال له ما اسمك. فقال يعقوب.

28 فقال لا يدعى اسمك في ما بعد يعقوب بل اسرائيل. لانك جاهدت مع الله والناس وقدرت.

29 وسأل يعقوب وقال اخبرني باسمك. فقال لماذا تسأل عن اسمي. وباركه هناك

30 فدعا يعقوب اسم المكان فنيئيل. قائلا لاني نظرت الله وجها لوجه ونجّيت نفسي.

31 واشرقت له الشمس اذ عبر فنوئيل وهو يخمع على فخذه.

32 لذلك لا يأكل بنو اسرائيل عرق النّسا الذي على حقّ الفخذ الى هذا اليوم. لانه ضرب حقّ فخذ يعقوب على عرق النّسا

   

来自斯威登堡的著作

 

Arcana Coelestia#4251

学习本章节

  
/10837  
  

4251. 'And he said, If Esau comes towards one camp and smites it, the camp that is left will escape' means to meet every eventuality. This is clear from the meaning of 'a camp' as order - the same as immediately above; from the meaning of 'smiting' as destroying; and from the meaning of 'the camp that is left will escape' as preventing the destruction of order within the natural and enabling something to survive. So the meaning is a preparation and arrangement to meet every eventuality. For as long as truth has dominion in it the natural is unable to see what is genuine truth and what is not genuine, or what is good. But once good which flows from love to the Lord and charity towards the neighbour has dominion there it does see it. Consequently when that time or state is at hand in which good takes up the dominant position, the individual is at that point quite unaware of what good and truth are and so of what is to be destroyed or to be retained, as is plainly evident in temptations. When such unawareness exists in a person preparation and arrangement is not carried out by man but by the Lord. In the present instance it was carried out by the Lord acting within Himself, for by His own power the Lord arranged and restored to Divine order all things within Himself.

  
/10837  
  

Thanks to the Swedenborg Society for the permission to use this translation.