圣经文本

 

تكوين第3章

学习

   

1 وكانت الحيّة أحيل جميع حيوانات البرية التي عملها الرب الاله. فقالت للمرأة أحقا قال الله لا تأكلا من كل شجر الجنة.

2 فقالت المرأة للحيّة من ثمر شجر الجنة نأكل.

3 واما ثمر الشجرة التي في وسط الجنة فقال الله لا تأكلا منه ولا تمسّاه لئلا تموتا.

4 فقالت الحيّة للمرأة لن تموتا.

5 بل الله عالم انه يوم تأكلان منه تنفتح اعينكما وتكونان كالله عارفين الخير والشر.

6 فرأت المرأة ان الشجرة جيدة للأكل وانها بهجة للعيون وان الشجرة شهيّة للنظر. فأخذت من ثمرها واكلت واعطت رجلها ايضا معها فأكل.

7 فانفتحت اعينهما وعلما انهما عريانان. فخاطا اوراق تين وصنعا لانفسهما مآزر

8 وسمعا صوت الرب الاله ماشيا في الجنة عند هبوب ريح النهار. فاختبأ آدم وامرأته من وجه الرب الاله في وسط شجر الجنة.

9 فنادى الرب الاله آدم وقال له اين انت.

10 فقال سمعت صوتك في الجنة فخشيت لاني عريان فاختبأت.

11 فقال من اعلمك انك عريان. هل اكلت من الشجرة التي اوصيتك ان لا تأكل منها.

12 فقال آدم المرأة التي جعلتها معي هي اعطتني من الشجرة فأكلت.

13 فقال الرب الاله للمرأة ما هذا الذي فعلت. فقالت المرأة الحيّة غرّتني فاكلت.

14 فقال الرب الاله للحيّة لانك فعلت هذا ملعونة انت من جميع البهائم ومن جميع وحوش البرية. على بطنك تسعين وترابا تأكلين كل ايام حياتك.

15 واضع عداوة بينك وبين المرأة وبين نسلك ونسلها. هو يسحق راسك وانت تسحقين عقبه.

16 وقال للمرأة تكثيرا اكثر اتعاب حبلك. بالوجع تلدين اولادا. والى رجلك يكون اشتياقك وهو يسود عليك.

17 وقال لآدم لانك سمعت لقول امرأتك وأكلت من الشجرة التي اوصيتك قائلا لا تأكل منها ملعونة الارض بسببك. بالتعب تأكل منها كل ايام حياتك.

18 وشوكا وحسكا تنبت لك وتأكل عشب الحقل.

19 بعرق وجهك تأكل خبزا حتى تعود الى الارض التي أخذت منها. لانك تراب والى تراب تعود

20 ودعا آدم اسم امرأته حوّاء لانها ام كل حيّ.

21 وصنع الرب الاله لآدم وامرأته اقمصة من جلد والبسهما

22 وقال الرب الاله هوذا الانسان قد صار كواحد منا عارفا الخير والشر. والآن لعله يمد يده ويأخذ من شجرة الحياة ايضا ويأكل ويحيا الى الابد.

23 فاخرجه الرب الاله من جنة عدن ليعمل الارض التي أخذ منها.

24 فطرد الانسان واقام شرقي جنة عدن الكروبيم ولهيب سيف متقلب لحراسة طريق شجرة الحياة

   

来自斯威登堡的著作

 

Arcana Coelestia#251

学习本章节

  
/10837  
  

251. The reason 'the serpent' is used to mean all evil in general and self-love in particular is that all evil has originated in sensory evidence and also factual knowledge, which are what the serpent meant first. Consequently it now means evil itself, of every kind, and in particular self-love, or hatred of the neighbour and the Lord, which is the same as self-love. Because this evil or hatred is manifold, there being many genera of it and even more species, it is referred to in the Word by means of different kinds of serpents, such as snakes, adders, asps, haemorrhes, presters or fiery serpents, flying as well as creeping serpents, and vipers.

[2] These vary according to differences of poison, which is hatred, as in Isaiah,

Rejoice not, O Philistia, all of you, that the rod which smites you has been broken, for from the serpent's root will come forth an adder, and its fruit will be a flying prester. Isaiah 14:29.

'Serpent's root' means sensory evidence and factual knowledge, 'adder' evil that is the outcome of falsity arising from these, 'flying prester' desire which is the product of self-love. Similar references appear in the following from the same Prophet,

They hatch adder's eggs, and weave spider's webs; he who eats their eggs dies, and when it is pressed out a viper is hatched. Isaiah 59:5.

The serpent mentioned here in Genesis is in the Book of Revelation called 'the great fiery-red dragon', and 'the serpent of old', and also 'the devil and satan who leads the whole world astray', Revelation 12:3, 9; 20:2. Here and elsewhere devil is never used to mean some devil who is the prince of the rest but the entire crew of evil spirits, and evil itself.

  
/10837  
  

Thanks to the Swedenborg Society for the permission to use this translation.