圣经文本

 

تكوين第25章

学习

   

1 وعاد ابراهيم فأخذ زوجة اسمها قطورة.

2 فولدت له زمران ويقشان ومدان ومديان ويشباق وشوحا.

3 وولد يقشان شبا وددان. وكان بنو ددان أشّوريم ولطوشيم ولأمّيم.

4 وبنو مديان عيفة وعفر وحنوك وأبيداع وألدعة. جميع هؤلاء بنو قطورة.

5 واعطى ابراهيم اسحق كل ما كان له.

6 واما بنو السراري اللواتي كانت لابراهيم فاعطاهم ابراهيم عطايا وصرفهم عن اسحق ابنه شرقا الى ارض المشرق وهو بعد حيّ

7 وهذه ايام سني حياة ابراهيم التي عاشها. مئة وخمس وسبعون سنة.

8 واسلم ابراهيم روحه ومات بشيبة صالحة شيخا وشبعان اياما وانضمّ الى قومه.

9 ودفنه اسحق واسماعيل ابناه في مغارة المكفيلة في حقل عفرون بن صوحر الحثّي الذي امام ممرا.

10 الحقل الذي اشتراه ابراهيم من بني حثّ. هناك دفن ابراهيم وسارة امرأته.

11 وكان بعد موت ابراهيم ان الله بارك اسحق ابنه. وسكن اسحق عند بئر لحي رئي

12 وهذه مواليد اسماعيل بن ابراهيم الذي ولدته هاجر المصرية جارية سارة لابراهيم.

13 وهذه اسماء بني اسماعيل باسمائهم حسب مواليدهم. نبايوت بكر اسماعيل وقيدار وأدبئيل ومبسام

14 ومشماع ودومة ومسّا

15 وحدار وتيما ويطور ونافيش وقدمة.

16 هؤلاء هم بنو اسماعيل وهذه اسماؤهم بديارهم وحصونهم اثنا عشر رئيسا حسب قبائلهم.

17 وهذه سنو حياة اسماعيل. مئة وسبع وثلاثون سنة. واسلم روحه ومات وانضمّ الى قومه.

18 وسكنوا من حويلة الى شور التي امام مصر حينما تجيء نحو اشور. امام جميع اخوته نزل

19 وهذه مواليد اسحق بن ابراهيم. ولد ابراهيم اسحق.

20 وكان اسحق ابن اربعين سنة لما اتخذ لنفسه زوجة رفقة بنت بتوئيل الارامي اخت لابان الارامي من فدّان ارام.

21 وصلّى اسحق الى الرب لاجل امرأته لانها كانت عاقرا. فاستجاب له الرب فحبلت رفقة امرأته.

22 وتزاحم الولدان في بطنها. فقالت ان كان هكذا فلماذا انا. فمضت لتسأل الرب.

23 فقال لها الرب في بطنك امّتان. ومن احشائك يفترق شعبان. شعب يقوى على شعب. وكبير يستعبد لصغير

24 فلما كملت ايامها لتلد اذا في بطنها توأمان.

25 فخرج الاول احمر. كله كفروة شعر. فدعوا اسمه عيسو.

26 وبعد ذلك خرج اخوه ويده قابضة بعقب عيسو فدعي اسمه يعقوب. وكان اسحق ابن ستين سنة لما ولدتهما

27 فكبر الغلامان. وكان عيسو انسانا يعرف الصيد انسان البرية ويعقوب انسانا كاملا يسكن الخيام.

28 فاحب اسحق عيسو لان في فمه صيدا. واما رفقة فكانت تحب يعقوب.

29 وطبخ يعقوب طبيخا فاتى عيسو من الحقل وهو قد اعيا.

30 فقال عيسو ليعقوب اطعمني من هذا الاحمر لاني قد اعييت. لذلك دعي اسمه ادوم.

31 فقال يعقوب بعني اليوم بكوريتك.

32 فقال عيسو ها انا ماض الى الموت. فلماذا لي بكورية.

33 فقال يعقوب احلف لي اليوم. فحلف له. فباع بكوريته ليعقوب.

34 فاعطى يعقوب عيسو خبزا وطبيخ عدس. فاكل وشرب وقام ومضى. فاحتقر عيسو البكورية

   

来自斯威登堡的著作

 

Arcana Coelestia#3270

学习本章节

  
/10837  
  

3270. 'In their villages' means the external aspects of the Church. This is clear from the meaning of 'villages' as those things which constitute the external aspects of faith, and so of the Church. The external aspects of the Church are its religious observances, its internal aspects matters of doctrine when the latter are not matters of knowledge but of life. External aspects were represented by 'villages' because these lay outside cities, whereas internal aspects were represented by the cities themselves - 'cities' meaning matters of doctrine, see 402, 2268, 2449, 2712, 2943, 3216.

  
/10837  
  

Thanks to the Swedenborg Society for the permission to use this translation.