圣经文本

 

حزقيال第26章

学习

   

1 وكان في السنة الحادية عشرة في اول الشهر ان كلام الرب كان اليّ قائلا

2 يا ابن آدم من اجل ان صور قالت على اورشليم هه قد انكسرت مصاريع الشعوب. قد تحولت اليّ. امتلئ اذ خربت.

3 لذلك هكذا قال السيد الرب. هانذا عليك يا صور فأصعد عليك امما كثيرة كما يعلي البحر امواجه.

4 فيخربون اسوار صور ويهدمون ابراجها واسحي ترابها عنها واصيرها ضحّ الصخر.

5 فتصير مبسطا للشباك في وسط البحر لاني انا تكلمت يقول السيد الرب وتكون غنيمة للامم.

6 وبناتها اللواتي في الحقل تقتل بالسيف فيعلمون اني انا الرب

7 لانه هكذا قال السيد الرب. هانذا اجلب على صور نبوخذراصر ملك بابل من الشمال ملك الملوك بخيل وبمركبات وبفرسان وجماعة وشعب كثير.

8 فيقتل بناتك في الحقل بالسيف ويبني عليك معاقل ويبني عليك برجا ويقيم عليك مترسة ويرفع عليك ترسا

9 ويجعل مجانق على اسوارك ويهدم ابراجك بأدوات حربه.

10 ولكثرة خيله يغطيك غبارها. من صوت الفرسان والعجلات والمركبات تتزلزل اسوارك عند دخوله ابوابك كما تدخل مدينة مثغورة.

11 بحوافر خيله يدوس كل شوارعك. يقتل شعبك بالسيف فتسقط الى الارض انصاب عزك.

12 وينهبون ثروتك ويغنمون تجارتك ويهدّون اسوارك ويهدمون بيوتك البهيجة ويضعون حجارتك وخشبك وترابك في وسط المياه.

13 وابطّل قول اغانيك وصوت اعوادك لن يسمع بعد.

14 واصيّرك كضحّ الصخر فتكونين مبسطا للشباك. لا تبنين بعد لاني انا الرب تكلمت يقول السيد الرب

15 هكذا قال السيد الرب لصور. أما تتزلزل الجزائر عند صوت سقوطك عند صراخ الجرحى عند وقوع القتل في وسطك.

16 فتنزل جميع رؤساء البحر عن كراسيهم ويخلعون جببهم وينزعون ثيابهم المطرزة. يلبسون رعدات ويجلسون على الارض ويرتعدون كل لحظة ويتحيّرون منك.

17 ويرفعون عليك مرثاة ويقولون لك كيف بدت يا معمورة من البحار المدينة الشهيرة التي كانت قوية في البحر هي وسكانها الذين اوقعوا رعبهم على جميع جيرانها.

18 الآن ترتعد الجزائر يوم سقوطك وتضطرب الجزائر التي في البحر لزوالك.

19 لانه هكذا قال السيد الرب. حين اصيّرك مدينة خربة كالمدن غير المسكونة حين اصعد عليك الغمر فتغشاك المياه الكثيرة

20 اهبطك مع الهابطين في الجب الى شعب القدم واجلسك في اسافل الارض في الخرب الابدية مع الهابطين في الجب لتكوني غير مسكونة واجعل فخرا في ارض الاحياء.

21 اصيرك اهوالا ولا تكونين وتطلبين فلا توجدين بعد الى الابد يقول السيد الرب

   

来自斯威登堡的著作

 

The Lord#28

学习本章节

  
/65  
  

28. The reason “the Son of Humanity” means the Lord as the Word was that the prophets were also called “children of humanity.” The reason they were called this is that they represented the Lord as the Word and therefore meant the teaching of the church drawn from the Word. That is exactly what people in heaven understand by “prophets” when they are mentioned in the Word. The spiritual meaning of “prophet” and also of “son of humanity” is the teaching of the church drawn from the Word, and when it is said of the Lord, it means the Word itself.

For the prophet Daniel being called a son of humanity, see Daniel 8:17.

For the prophet Ezekiel being called a son of humanity, see Ezekiel 2:1, 3, 6, 8; 3:1, 3-4, 10, 17, 25; 4:1, 16; 5:1; 6:2; 7:2; 8:5-6, 8, 12, 15; 11:2, 4, 15; 12:2-3, 9, 18, 27; 13:2, 17; 14:3, 13; 15:2; 16:2; 17:2; 20:3-4, 27, 46; 21:2, 6, 9, 12, 14, 19, 28; 22:18, 24; 23:2, 36; 24:2, 16, 25; 25:2; 26:2; 27:2; 28:2, 12, 21; 29:2, 18; 30:2, 21; 31:2; 32:2, 18; 33:2, 7, 10, 12, 24, 30; 34:2; 35:2; 36:1, 17; 37:3, 9, 11, 16; 38:2, 14; 39:1, 17; 40:4; 43:7, 10, 18; 44:5.

We can see from this that the Lord as the Divine-Human One is called “the Son of God, ” and as the Word is called “the Son of Humanity.”

  
/65  
  

Thanks to the Swedenborg Foundation for the permission to use this translation.