Die Bibel

 

تكوين 33

Lernen

   

1 ورفع يعقوب عينيه ونظر واذا عيسو مقبل ومعه اربع مئة رجل. فقسم الاولاد على ليئة وعلى راحيل وعلى الجاريتين.

2 ووضع الجاريتين واولادهما اولا وليئة واولادها وراءهم وراحيل ويوسف اخيرا.

3 واما هو فاجتاز قدامهم وسجد الى الارض سبع مرات حتى اقترب الى اخيه.

4 فركض عيسو للقائه وعانقه ووقع على عنقه وقبّله. وبكيا

5 ثم رفع عينيه وابصر النساء والاولاد وقال ما هؤلاء منك. فقال الاولاد الذين انعم الله بهم على عبدك.

6 فاقتربت الجاريتان هما واولادهما وسجدتا.

7 ثم اقتربت ليئة ايضا واولادها وسجدوا. وبعد ذلك اقترب يوسف وراحيل وسجدا.

8 فقال ماذا منك كل هذا الجيش الذي صادفته. فقال لاجد نعمة في عيني سيدي.

9 فقال عيسو لي كثير. يا اخي ليكن لك الذي لك.

10 فقال يعقوب لا. ان وجدت نعمة في عينيك تاخذ هديتي من يدي. لاني رأيت وجهك كما يرى وجه الله فرضيت عليّ.

11 خذ بركتي التي أتي بها اليك. لان الله قد انعم عليّ ولي كل شيء. والحّ عليه فاخذ

12 ثم قال لنرحل ونذهب واذهب انا قدامك.

13 فقال له سيدي عالم ان الاولاد رخصة والغنم والبقر التي عندي مرضعة. فان استكدّوها يوما واحدا ماتت كل الغنم.

14 ليجتز سيدي قدام عبده وانا استاق على مهلي في اثر الاملاك التي قدامي وفي اثر الاولاد حتى اجيء الى سيدي الى سعير.

15 فقال عيسو اترك عندك من القوم الذين معي. فقال لماذا. دعني اجد نعمة في عيني سيدي.

16 فرجع عيسو ذلك اليوم في طريقه الى سعير

17 واما يعقوب فارتحل الى سكّوت. وبنى لنفسه بيتا وصنع لمواشيه مظلات. لذلك دعا اسم المكان سكّوت.

18 ثم اتى يعقوب سالما الى مدينة شكيم التي في ارض كنعان. حين جاء من فدّان ارام. ونزل امام المدينة.

19 وابتاع قطعة الحقل التي نصب فيها خيمته من يد بني حمور ابي شكيم بمئة قسيطة.

20 واقام هناك مذبحا ودعاه ايل اله اسرائيل

   

Aus Swedenborgs Werken

 

Arcana Coelestia #3616

studieren Sie diesen Abschnitt

  
/ 10837  
  

3616. And I will send and take thee from thence. That this signifies then the end, is evident from what goes before and from what follows; for the end, which is here signified by “sending and taking thee from thence,” is when truth is in agreement with good, and thus truth serves in subordination to good; this end, after the tarrying of Jacob with Laban was ended, is represented by Esau when he ran to meet Jacob, and embraced him, and fell upon his neck, and kissed him, and they wept (Genesis 33:4); for when the end is, that is, the conjunction, then the good of the rational flows immediately into the good of the natural, and through the good into its truth, and also mediately through the truth of the rational into the truth of the natural, and through this into the good therein (n. 3573). From this it is evident why it was said by Rebekah, by whom is represented the truth of the rational, to Jacob, by whom is represented the truth of the natural, “I will send and take thee from thence.”

  
/ 10837  
  

Thanks to the Swedenborg Foundation for the permission to use this translation.