Die Bibel

 

تكوين 12

Lernen

   

1 وقال الرب لابرام اذهب من ارضك ومن عشيرتك ومن بيت ابيك الى الارض التي اريك.

2 فاجعلك امة عظيمة واباركك واعظم اسمك وتكون بركة.

3 وابارك مباركيك ولاعنك العنه. وتتبارك فيك جميع قبائل الارض.

4 فذهب ابرام كما قال له الرب وذهب معه لوط. وكان ابرام ابن خمس وسبعين سنة لما خرج من حاران.

5 فاخذ ابرام ساراي امرأته ولوطا ابن اخيه وكل مقتنياتهما التي اقتنيا والنفوس التي امتلكا في حاران. وخرجوا ليذهبوا الى ارض كنعان. فأتوا الى ارض كنعان

6 واجتاز ابرام في الارض الى مكان شكيم الى بلّوطة مورة. وكان الكنعانيون حينئذ في الارض.

7 وظهر الرب لابرام وقال لنسلك اعطي هذه الارض. فبنى هناك مذبحا للرب الذي ظهر له.

8 ثم نقل من هناك الى الجبل شرقي بيت ايل ونصب خيمته. وله بيت ايل من المغرب وعاي من المشرق. فبنى هناك مذبحا للرب ودعا باسم الرب.

9 ثم ارتحل ابرام ارتحالا متواليا نحو الجنوب

10 وحدث جوع في الارض. فانحدر ابرام الى مصر ليتغرب هناك. لان الجوع في الارض كان شديدا.

11 وحدث لما قرب ان يدخل مصر انه قال لساراي امرأته اني قد علمت انك امرأة حسنة المنظر.

12 فيكون اذا رآك المصريون انهم يقولون هذه امرأته. فيقتلونني ويستبقونك.

13 قولي انك اختي. ليكون لي خير بسببك وتحيا نفسي من اجلك

14 فحدث لما دخل ابرام الى مصر ان المصريين رأوا المرأة انها حسنة جدا.

15 ورآها رؤساء فرعون ومدحوها لدى فرعون. فأخذت المرأة الى بيت فرعون.

16 فصنع الى ابرام خيرا بسببها. وصار له غنم وبقر وحمير وعبيد واماء وأتن وجمال.

17 فضرب الرب فرعون وبيته ضربات عظيمة بسبب ساراي امرأة ابرام.

18 فدعا فرعون ابرام وقال ما هذا الذي صنعت بي. لماذا لم تخبرني انها امرأتك.

19 لماذا قلت هي اختي حتى اخذتها لي لتكون زوجتي. والآن هوذا امرأتك. خذها واذهب.

20 فاوصى عليه فرعون رجالا فشيعوه وامرأته وكل ما كان له

   

Aus Swedenborgs Werken

 

Arcana Coelestia #1432

studieren Sie diesen Abschnitt

  
/ 10837  
  

1432. That 'Abram took Sarai his wife' means good to which truth has been joined becomes clear from what is meant in the Word by 'a man (homo) and his wife', dealt with in 915. Thus by 'Sarai' here is meant nothing else in the internal sense than truth. With man there exists in every single part the likeness of a marriage; nor can anything possibly exist which is too small to have that likeness within it - both in the external man in every part, and in the internal man in every part. The reason for this is that every single thing comes into being and is kept in being from the Lord, and from the marriage - like union of His Human Essence with His Divine Essence, and from the conjunction or heavenly marriage of both Essences with His kingdom in heaven and on earth. Here, when truth that had been joined to the Lord's good was to be represented, that truth could not be represented - since the historical details here have regard to Abram - in any other way than by 'a wife'. For the truth that a likeness of a marriage resides in every single thing, see what has appeared already in 54, 55, 718, 747, 917.

  
/ 10837  
  

Thanks to the Swedenborg Society for the permission to use this translation.